وياقلبً هواك بِكُل م أوتيِ..
ولم يعرفَ الحزنُ بعدك،علمتنيِ كيف يعشقُ المرءَ دون ان يراكَ..
وانتِ بعيداً عنيِ بين اللياليِ المضلمةَ تراودُ مخيلتيِ المَ تشفقُ على قلبً..
لمَ يعد يرى الحُب الا لسواك!
اتمنىَ ان تنتهيِ كتاباتيِ إليك منيِ ومنَ جوفيِ ..امرُك مُتعب وحنينيِ إليكَ
اصبحَ ماضٍ.
وما افعلُ بقلبً يشاغبهُ الحنين وانت بعيد؟.
ارجوك..ارجوك..لا تعد إلي فقدَ تجاوزتك مُنذ زمن.
عانقنيِ بشدة لينتهيِ ذالك العبء من صدريِ لتتخلص روحيِ من تلك الذكريات واشعرُ بالحياة مجدداً،هل يمكننيِ التحديق بعينيكَ
كالطفل حينَ رؤية امهُ؟.
ليتنيِ لم اودعكَ بتلك القسوةَ،رغمَ انك لم تعد تخصنيِ الا ان باليِ ينشغل بكَ كثيراً..
وحتىَ حين فراقكَ لم اكرهكَ يوماً وانَ الذكريات التي بيننا اذكرهاَ تماماً..
ومرتَ الايام وجفَ قلبيِ مثل حال تلك الاشجارَ في فصل الخريفَ،
عُد الي بقلبً سليمَ وخُذني إليك بينَ احضانكَ ولا تفلت يدي مرةً اخرى!"فيِ هاذيِ الليلىَ كان وداعناَ الاخير"
أنت تقرأ
شَعور كُتب
Randomلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...