الهدوء قد عمَ جميع انحاء منزلناَ ولا زلتُ اكتبُ ولا اعلمُ متى سوف اتوقفَ
صوتَ المُوسيقى كانت الشفيعهَ لهاذا اليوم..استيقظُ ليس لأنيِ
أُريد الاستيقاظَ ف كوابيسي تدفعنيِ الا اخلدُ الى النوم
"حتىَ ان النوم اصبح مُتعب"انا خائفهَ..
اصبحُت امارسُ نفس الروتين كُل يوم لا شيءَ جديد فقطَ اتمنى ان هاذيِ
الايام العصيبه تنتهيِ..بسلامَ
أنت تقرأ
شَعور كُتب
Rastgeleلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...