كمَ انا وحيدة الآن..اين تلك الوعود ي رفاقَ؟
اشعرُ ب اني لوحدي تماماً وحتى رفيقيِ المفضلَ اصبح يتكاسل عن الردَ
رغم انيِ اعلمُ بان الآخرين اون لاين رغمَ ذالك لم اجد احداً منهم اكتبُ وارسمُ وابكيِ واسقطُ وانهضُ ولم اجد احد منهمَ اين تلك الاحادث بالسراءُ والضراءُ سوياً!
لا ارى شيءً من تلك الوعود كفىَ اوهامَ و وعود مزيفهَ اصبحَ الجميع متشابهونَ وانانيون لدرجةً يأخذُ م يريدَ ويتقدم... لا اشعرُ بشيء انا فقطَ
اعتبُ على نفسيِ
ياليتَ لم يخلق الشعور السيء ابداً لنكملُ الحياةُ كُلها بالسعادهَ...
شعورَ مؤسر الكتمان وحتىَ الفضفضهَ لا اجيدهاَ
اودُ النوم طويلاً واستيقضُ على كُل الامنيات التيِ دعوتُ الله بها في كُل ليلى امنياتيِ التي باتت في صندوق احلامي القديمَ
باليِ ينشغلُ كثيراً وكانيِ السبعون من عمريِ
أنت تقرأ
شَعور كُتب
Randomلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...