اكتبُ بيِ بال غير مرتاحَ..بنفسً غير مطمئنه
..وانَا لم اعد افهمَ ماذا اصابنيِ هل سينتهيِ ام انا التي ستنتهيِ؟.
اشعُربكُل شيء تراكم سوياً..
اتمنىَ ان يكون غداً يوم جديد مختلفَ عن اياميِ المتشابهَ
يسقطُ هاتفيِ اتجاه انفيِ وكان ذالكَ يؤلمنيِ واصابعيِ تُبعثر الحروفَ..
وعينانيِ ناعستانَ لم اعد ارى سواَ حروف بيضاءَ تُكتب..رغمَ ذالك
اقاومَ ذالك النعاسَ وكانيِ انتضرُ رسالة شخصَ..
ياللهَ لا أُريد الا سواك اللهمَ أَنر طريقيِ اصبحتُ اراىُ معتماً وردنيِ إليك..
رداً جميلاً.
الحادية عشَر، جميعَ من حوليِ فقد خلدو الىَ النوم الا سوايِ..
اكتبُ واكتبُ وحروفي لا تنتهيِ!
أنت تقرأ
شَعور كُتب
De Todoلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...