فلمَ تعد الايام تتحملُ حُزنيِ وحتى ان الكلمات نفذتَ ولم تعد تكفينيِ
اتنهدُ في كُل مره واخشى ان تكونَ التنهيده الاخيره...
في كُل فرحة كان خلفهاَ حروب ونزاعات تحدثُ لا يعلمها الا سواي..
انا اتهربُ من الوحدة وهيِ تلاحقنيِ في كُل مره شعرتُ ب اني وحيده رغم تزاحمُ الناس وعائلتيِ واصدقائي حولي الا انيِ لا اتخطى تلك اللحضات المؤسره..انا امتلكُ قلب حساس جداً اتفهُ الامور تجعلنيِ أبكيِ!.
انا لا اريدُ شيءً سوى تنتهيِ هاذيِ الايام بسلامَ..اشعرُ ب ان سيصبح شيءً
سيئ في هاذي الايام..اشعرُ ب ان كُل اصدقائي اصبحُ منشغلين جداً في امورهم الخاصهَ الا انيِ لا اخطرُ على بالهم وكيف هي احوالي؟.
أنت تقرأ
شَعور كُتب
Sonstigesلمَ اكُف يوماً عن سردَ حكاياتيِ واياميِ المؤسرةَ وحزنيِ اللذيِ يتسرسرَ بينيِ وبين قلبيِ فقط لم تعد الاوراقَ ولا الصفحاتَ تكفيِ حتىَ ان الاقلامَ جفتَ وانا لم اتوقف عن بث حُزني , فلذالكَ صنعُ ذالك الكتاب لوصفَ شعور كُل شخص لم يبوحَ بحزنهَ او فرحهَ لي...