سنة ١٩٩٢...
يوم ٢ أكتوبر ...
في الساعة الثالثة والتسعة دقائق عصرًا ..
كان اليوم الذي فقدت به هي كل ما تملك لتتحول من مجرد فتاة الي شرطية تدافع عن جنسها الضعيف وتجلب له حقوقه بشراسة ولكن كيف تتحول الشرطية في طرفة عين الي جانية ....
بداية الكتابة : ♥...
أولا كده وقبل أي حاجة اسفة علي الغياب الي اول مرة يحصل بس كنت محتاجة هدنة وهي مازالت مستمرة بس قلت افتح اسلم عليكوا عشان وحشتوني ❤❤❤❤
اولًا : هل سوف يتم تنزيل البارت الثاني قريب ؟
الاجابة : لا مش هنزله الا بعد الامتحانات لان امتحاناتي يوم واحد مارس ولسة مراجعتش علي المادة الي عندي فأدعولي ...
ثانيًا : سبب وجعك وحالتك النفسية الي بنحسك فيها علي طول ؟
الإجابة : مقدرش احددلكوا سبب بالظبط لكن انا بحاول اني اتجاوز الي انا فيه بطريقة او بأخري ،، حاسة بوجع ؛ اه حاسة بوجع والسبب مجهول لا مش مجهول لكن مبقاش عندي القوة اني اتغلب عليه فأدعولي ....♥
ثالثًا : الرواية ديه بتتكلم عن ايه ؟
الرواية ديه الغموض فيها زايد حبتين والنوع ده من الروايات انا شخصيًا بفضله عن الرومانسية وبكلمة "النوع ده " فأنتوا هتعرفوا اقصد ايه بيها مع توالي الأحداث ....
رابعًا : الرواية ديه هتبقي فيها بطل ولا لا ؟
طبيعي هيبقي فيها بطل لان نمط رواياتي مبحهوش متمركز علي شخصية واحدة ،، اما بقي قصة حبه مع سمرا هنعرفها بعدين
السبب اني بحس ان البطلة ديه هيا انا وكل رواية ومجسدة فيها صفة او اتنين من صفاتي سواء وعد في رواية اتهام او رويدا في رواية كأن لم يكن او حوراء في نوفيلا احببت معلمي او ملك في رواية زوجاتي الإثنتا عشرة او سمرا في هذه الرواية ...
اما عن حياتها الحزينة فده لاني مبحبش الرواية الي يجيبلك فيها البطلة عايشة حياة مثالية لا فيه صعوبات بتواجه الجميع ولذلك بحب ان البدايات تبتدي بشئ يمس الواقع
سادسًا : البارت التاني امتي ؟
بإذن الله انا هخلص يوم ٢٢ مارس يوم ٢٣ هيبقي البارت الثاني نازل باذن الله ♥
اسيبكوا مع صور البطل والبطلة ❤
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمرا ♥
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
