واخدو ميلا هيا و ليناردو معهم وكانت ميلا تصف لهم طريق منزل عمتها
ووصلوا لمنزلها وهنا كانت المفاجئه!!
لم يجدو عمتها
قال الشرطي لهم: بالتأكيد هيا هربت
وكانت ميلا تجلس بجانب الشرطي وكان ليناردو يجلس بالمقعد الخلفي
وقالت ميلا للشرطي وهيا تبكي لان عمتها هربت ولم تكن موجوده ببيتها وكانت تشعر ببعض الاحباط: هل حقا ستبحثون عنها بكل مكان؟
أجابها الشرطي: بكل تأكيد لان عمتك انسانه خطره وتشكل خطر على المجتمع، وبكل تأكيد بالنهايه سنجدها
احست ميلا ببعض الامل عند سماع كلام الشرطي
وبسرعه لاحظ ليناردو ان ميلا محبطه وقال مواسياً لها: حتما سيجدونها لا تخافي يا ميلا
||في مكان آخر عند بيت عمت ميلا بالجبل||
كانت عمت ميلا تجلس على الاريكه وهيا تتابع اخبار التلفاز وكانت خائفة جدا ان يعرف مكانها الشرطه
وبالفعل كانت الاخبار تضج بأسمها، وعند سماع اسمها شعرت بالخوف وقالت: حتما نهايتي قريبه ويجب ان اهرب من هذهِ البلاد قبل امساكِ
||عند ميلا||
انزل الشرطي ميلا و ليناردو بالمدينه
ونزلت ميلا هيا و ليناردو من سيارت الشرطه، وكانت تبكي وكانت جميع الافكار برئسها وكانت تفكر كيف تجد اهلها وكيف يعرفون انها على قيد الحياة
وعند روئيت ليناردو لدموع ميلا لم يتماكل نفسه وحضنها مواسيا لها وقال لها: انا لا اقدر ان أراكِ تبكين هكذا ارجوكِ توقفِ عن البكاء
وقالت ميلا له: انا الان كل تفكيري كيف أجد اهلي وكيف اسافر لهم
قال لها ليناردو وكان لا يزال يعانقها حتا تكف عن البكاء: دعينا اليوم نذهب عند اهلي
قالت ميلا له : وهل اهلك سيتقبلوني
قال لها: بكل تأكيد
وبالفعل اخدها ليناردو لبيت اهله وكان بيت اهله بيت صغير وقديم
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنت تقرأ
حُب رغم الصغر
Romanceتابعو قصتي باللغه العربيه، وبتتحدث عن بنت تربت بالميتم ولكن خرجت منه لمكان أسوء بس بفتره بسيطه تعرفت على حب حياتها وبكون رجل غني، وخلاها تكون مربيه لأبنه ولكن، ببرائة بطلة القصه، جعلته يقع بحبها. 🥺💜