تابعو قصتي باللغه العربيه، وبتتحدث عن بنت تربت بالميتم ولكن خرجت منه لمكان أسوء بس بفتره بسيطه تعرفت على حب حياتها وبكون رجل غني، وخلاها تكون مربيه لأبنه ولكن، ببرائة بطلة القصه، جعلته يقع بحبها. 🥺💜
وخفضت ميلا رئسها لمستوى الطفل جيمس ونظرت ميلا له وقالت: ان أباك غريب جدا
قال جيمس وهوا يقلب شفاته للأسفل : هكذا دائما ابي يتركني وحدي ويذهب
وقالت ميلا: لا بأس سـ اكون بجانبك دائماً، ولكن لمن هذا البيت
رد عليها جيمس وقال هذا بيت جدي وجدتي
وقالت له، هل هم اهل ابيكَ
قال لها : نعم، ولكنهم متكبرين بعض الشيء
ضحكت ميلا بوجه الطفل وقالت: ولكن سنكون انا وانت اقوى منهم
وقال جيمس بكل براءه : بالتأكيد
وقالت ميلا: هيا صافحني يا جيمس
وصافحته ميلا بكل حب فـ هيا الاخرا ما زالت طفله
وقالت ميلا هيا بنا للداخل
وعند دخولهم دهشت ميلا من القصر لان طرازه عتيق جدا
وعند دخولها للقصر كانت الخادمه تقف عند باب القصر وستقبلتهم، ودخلت ميلا، وكانت ام و ابُ جوزيف بالصالة الكبيره جالسون على الارائك قديمة الطراز
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ولاحظت العجوز ام جوزيف دخولهم ، وقامت من مكانها وتوجهت نحوا حفيدها جيمس الذي كان يمسك بيد ميلا ، وقتربت منهم ومسكت بخدود جيمس وقالت، كم اشتقت لكَ يا حفيدي الصغير
ورفعت عينها بميلا وقالت: اذاً انتِ مربية حفيدي اليس كذالك، لقد اخبرني عنك ابني جوزيف، ولكن لم اتوقع ان تكون مربية حفيدي طفله
وردت ميلا والثقه تملئها وكانت تبتسم بوجهها بسخريه وقالت: ولكن ابنك أختارني ان اكون مربية لأبنه اليس كذالك
وعند سماع العجوز لكلامها، حدثت نفسها يالها من فتاة غير مهذبه