(تذكير)
وركب ليناردو مع الشرطي ولم يكن يعرف ما تهمته؟
واصبح ليناردو مثل المجنون. وكان يصرخ بصوت عالي،
اخرجوني اخرجوني من هنا، اذا حبستوني من يبقى بجانب امي وبجانب صديقتي ميلا
وكان يعرف انه غير مذنب ولكن ليس باليد حيله
وكان الشرطي يضحك ويقول: انت ما زلت طفل وتفعل الاجرام
وصرخ ليناردو بوجه الشرطي وقال: انا لستُ مجرم انا بريئ
وضحك الشرطي بصوت عالي وقال: انت مثل غيرك تكذب كثيرا
و نزل (ليو) من سيارة الشرطه و ادخلوه الى السجن
واغلقو عليه الزنزانه
||في المستشفى عند ميلا||
كانت ميلا في غيبوبه وكانت تحلم في اهلها، وفي يوم لقائهم، لقد راءت نفسها وهيا تحضن والديها وتحضن اخوانها الذين لم ترهم، وكانت تحلم في ليناردو وهوا يبتسم بوجها ويقول لها انا دائما جانبك
ودخلت الممرضه عند ميلا، وكانت تغير بالمغذي ، وكانت تنظر لها بشفقه،
وقالت الممرضه محدثه نفسها: يالها من فتاة مسكينه، كانت ستتعرض للعتداء وهيا ما زالت طفله ، حقا اشعر بالاسف عليها
وخرجت الممرضه من عندها، وبقت ميلا وحدها
||عند ليناردو في السجن||
ومسك ليناردو بقضبان الزنزانه وصرخ بأعلى صوته وقال: لماذا سجنتوني ماذا فعلت
واقترب منه حارس السجن وقال له: الست تدري، انك اعتديت على طفله وكنت تحاول قتلها، سأقولها لك انت، ستبقى بالسجن لفتره طويله " وكان الحارس يضحك عليه"
نعم لقد صُدم (ليو) من كلام الحارس، ولقد طارت جميع الاحرف من لسانه، وانزل براءسه للارض وجلس على ركبته ، وكان جدا كئيب لما حدث معه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ومر الليل، وجاء الصباح
ولم يستطع (ليو) ان ينام ابدا لان السجن كان موحشا
وشاهد (ليو) قدوم حارس السجن وقاام من مكانه ونظر بعين حارس السجن وقال: ماذا تريد مني؟
أنت تقرأ
حُب رغم الصغر
Любовные романыتابعو قصتي باللغه العربيه، وبتتحدث عن بنت تربت بالميتم ولكن خرجت منه لمكان أسوء بس بفتره بسيطه تعرفت على حب حياتها وبكون رجل غني، وخلاها تكون مربيه لأبنه ولكن، ببرائة بطلة القصه، جعلته يقع بحبها. 🥺💜
