باردة المشاعر

978 48 7
                                    


ليفاي: ماذا تريدين مني

هانجي: جيد أنك اتيت كنت اريد ان اخبرك بشيئ ما
لقد خرج ايروين من السجن و هو الآن اتي إلينا

ليفاي: حسنا هل هذا هو الخبر الذي استدعيتني لاجله

هانجي: أنا لم استدعك

ليفاي: ليس مهمًا الآن

فجأة فتح الباب

ساشا: ايتها القائدة استيقظت ميكاسا

هانجي: هيا بنا بسرعة

ليفاي: ألم يقل الطبيب انها ستستيقظ بعد اسبوع تشه

ذهبو إليها و رأو ايرين يعانقها

ليفاي: ابتعد عنها

ابتعد عنها ايرين

ميكاسا: ايرين أين ارمين

ايرين: انه في غرفته سأذهب واناديه ( و ذهب )

ليفاي: هل انتي بخير ميكاسا

ميكاسا بتعجب: أجل أنا بخير...شكرا لك ايها القائد على اهتمامك

ليفاي بحزن: لا بأس

الكاتبة: ليفاي كان حزين لان ميكاسا نادته بالقائد و ليس ليفاي

هانجي: ميكاسا ما آخر شيئ تتذكرينه

ميكاسا ببرود: الغاز قد نفذ و سقط من الاعلى

هانجي بحزن: الا تتذكرين شيئا آخر

ميكاسا: لا

ليفاي: لا تضغطي عليها هانجي

دخل ايرين و معه ارمين
وقفت ميكاسا و احتضنت ارمين

ميكاسا: ارمين هل انت بخير

فهم ارمين ان ميكاسا استعادت الذاكرة من جديد

ارمين: أجل أنا بخير ميكاسا

ميكاسا ببرود: و لكن لماذا القائد و القائدة هانجي في غرفتي

ايرين بملل: لقد اتيا للاطمأنان عليكي

ميكاسا في نفسها: هذا غريب لم اعلم ان القائد يطمأن على فريقه...و أيضا لماذا ينظر الي هذه النظرات

ميكاسا: ايها القائد لماذا تنظر الي هكذا

ليفاي: لا شيئ ....هيا لنخرج لكي ترتاح ميكاسا

ابتسامة غيرت مجرى حياتي RIVAMIKAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن