لا تدع القراءه تلهيك عن ذكر الله
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم *"اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد صلاه تنحل بها العقد وتفك بها الكرب وتقضي بها حوائجنا وتفتح لنا بها ابواب الفرج والرحمه يارب العالمين ♥🌸"*
_____________________________
كان جالس على مكتبه وتذكر عندما قالت له هدى على ما حدث لها
Flash Back
حسام بغضب : انتي بتقولي ايه انتي ازاي يحصلك كل ده ومش تقوليلي
هدى بخوف : حسام انت قولت لي انك مش هتتعصب
تحدث حسام لكن ما قاله اسكتها وجعلها تنظر له بصدمه!
= انت بتهزر سواق ايه الي عايز تجبهولي
حسام وهو ينظر لها بحاجب مرفوع : وليه لأ
هدى : حسام انا بعرف اروح في أي مكان لوحدي
حسام : وانا مقولتش انك مش بتعرفي بس ده الكويس ليكي ولا حلو الموقف الي اتعرضتيله ده
هدى : بس.....
قاطعها حسام : مفيش بس ده الي عندي ويا إما كده
يا إما مفيش جامعة خالص ، وبعد ان انهى كلامه معها تركها ورحل
Back
أخذ يفكر حسام هل ما فعله بالجيد ام انه أخطأ معها ولكنّه يفعل ذالك بسبب حبه لها لا اكثر حاول ان يوقف التفكير في الامر وان يستكمل عمله
__________________________
ميرا وهي تهدئ ليلى : خلاص بقا يا ليلوا
ليلى بدموع : انتي عارفه ان عليه ذكريات كتير اوي وانه غالي عليا علشان بابا ادهولي قبل ما يسافر وانا كنت بحافظ عليه دايما ودلوقتى باظ بسببي
ميرا : عارفه يا حبيبتي انه غالي عليكي ، ثم تابعت بإبتسامه : بس مش اغلى مني ولا ايه
ليلى: اكيد
ميرا : طب ايه بقى خلاص فكي علشان خاطري وإلا كده بقا هبدأ أغير من الموبايل
ابتسمت ليلى عليها :ولا تغيري ولا حاجه اهو خلاص راح
احتضنتها ميرا : متزعليش يا حبيبتي، ثم اكملت بمرح :ان شاء الله هجبلك سيد سيده
ضحكت ليلى عليها واحتضنتها هي الاخرى ظلوا هكذا لفتره ثم ابتعدت ميرا عنها وتحدث قائله
- صحيح يا ليلى قولتي لمامتك على الموضوع
ليلى: لا لسه مكنتش هعرف اقولها بالليل علشان كانت نايمه والصبح مكنش فيه وقت فا هقولها لما ارجع بقا
ميرا : تمام يا حبيبتي ... معلش هروح اشوف الشغل انا بقا علشان رايحة اشوف قاعة انهارده علشان اظبط التصميم بتاعها ... عايزه حاجه
ليلى : لا يا حبيبتي تسلمي
ذهبت ميرا خارج المكتب واغلقت الباب خلفها وذهبت الى خارج المبنى بأكمله متوجهه الى المكان الذي تقصده
_____________________________
زياد : ايوه بقا يا عم ناس هتتجوز قريب
منه بخجل : يوه خلاص بقا علشان بؤحرج
زياد بإستغراب :اسمها بؤحرج
اومأت منه رأسها الى اعلى واسفل : اه
زياد : إنا لله وإنا إليه راجعون ده خالد هيُبتلي يعيني وهو مش دريان
منه بتذمر : يوه ليه بتقول كده بس يا زيزو
زياد : ليه بقول كده طب وليه ااقول غير كده الله هو الراجل قاعد معانا يعني..... بعدين لما يبقى موجود هبقى اكدب غير كده لأ
رامي وهو يدخل الى الغرفة بعد ما كان يمر بجانبها و سمع ما قاله زياد للتو
رامي : لا رجوله يا بني
زياد بفخر وهو ينظر إلى منه : شفتي
استكمل رامي حديثه : بقا يا اخويا كرامتك نقحا عليك اوي ومش هاين عليك تكذب لما يكون مش موجود ولما يكون موجود تكذب عادي اظاهر ان مش منه بس الي هبا منها
ابتسمت منه واخرجت لسانها لزياد، عض زياد على شفتيه بغيظ
رامي : وبعدين انت بتقول على منه الي هياخدها هيُبتلي .. ده كفايه زكائها
منه بفخر وهي تشير على رامي ثم تنقل يديها الى زياد : قوله ، استكمل رامي : كفايه رقتها... كفايه حنيتها وطيبة قلبها..كفايه برائتها ،منه وهي تمسح دمعه وهميه : لا لا انا بدأت احبني
رامي : كفايه احترامها...كفايه ......
قاطعته منه : لا كفايه انت
عبث وجهه رامي : تصدقي انا غلطانلك ، ثم وجهه كلامه الى زياد : اسحب كلامي، ثم اشار على منه : وعلفكره بقا البت ديه فعلا خالد هيُبتلي بيها
تهجمت ملامح منه وضحك زياد عليها بشماته، صاحت هي وهي تخرج من الغرفه : يا مااماا ولادك عمالين يهزقواا فيا يا مااماا
___________________________
فرغ حسام من عمله قليلا ففكر ان يهدي ليلى هاتفا بدل الذي اخسرها اياه، خرج حسام من المبنى وذهب إلى المول لشراء الهاتف وبعد ان انتهى عاد إلى عمله مجددا وطرق باب مكتب ليلى ودخل بعد ان سمحت له بالدخول وكان حاملا بيده كيس من البلاستيك
حسام : ازيك يا آنسة ليلى
ليلى: تمام الحمد لله
وضع حسام الكيس على المكتب
نظرت له ليلى بإستفهام : ايه ده
حسام بإبتسامه: حبيت اعوضك عن الموبايل الي كسرتهولك وارجو انك تقبلي اعتذاري والتعويض البسيط ده
قالت ليلى نافيه : حضرتك ملكش أي ذنب في ده انا الي مكنتش باصه قدامي
حسام : لا الي حصل كان بسببي اني مخدتش بالي منك بس عموما يا ستي هتردي الهديه ولا ايه
ابتسمت ليلى واخذت الحقيبه وقالت بهزار : لا خلاص بقا انت جيبهالي وعينك فيها
ضحك حسام عليها : تمام يا ستي انا همشي لو عايزه حاجه ناديني
اومأت له ليلى بإبتسامه : تمام
فرحت ليلى بداخلها انه أهتم بأمرها واخذت تفكر في نفسها متى سيحن هو إليها متى سيبادلها ما تشعر به هي فهي اصبحت تستيقظ وتنام على ذكراه اصبح لا يفارق بالها ابداً تفكر به طوال الوقت تشتاق اليه كثيرا حتى وان كان معها في العمل تسعد بمجرد ذكر اسمها على شفتيه تسعد كثيرا لرؤياه تتلهف للذهاب الى العمل من أجله من أجل ان تراه في اقرب الفرص اليها يتعذب فؤادها عندما ترى امرأة اخرى تبتسم له او تتحدث معه لا تستطع ان تراه الا لها.... لها فقط
___________________________
انتهت ميرا من عملها وعادت إلى منزلها فعلت روتينها ثم ذهبت لتناول الطعام مع عائلتها وبعد الانتهاء من الطعام ذهبت لتهاتف زياد وتخبره بالموافقة، اخذت تضغط على بعض الارقام واتصلت به فأتاها رده بعد عدة ثواني
زياد : السلام عليكم
ميرا : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ازيك يا فندم فاكرني
زياد : اه طبعا فاكرك مش حضرتك آنسة ميرا
ميرا : ايوه بالظبط.... كنت وعدت حضرتك اني ارد عليك واديني وفيت بوعدي ورنيت
زياد بتوتر : ويا ترى ردك ايه
ميرا : تمام موافقة
تنهد زياد براحة: كويس
اكملت ميرا قائله : لكن بشرط
زياد بإستغراب : ايه هو
ميرا : أجيب صحبتي معايا
زياد : اكيد براحتك
ميرا : تمام .... آجي في نفس المكان بكره؟
زياد بإيجاب :اه... هستناكي
ميرا : تمام.... سلام
اغلقت ميرا المكالمة وتنهدت واغمضت عيناها ولكن ثواني وتذكرت ان ليلى لم تخبرها سوف تذهب معها ام لا وبالطبع اذا كانت ليلى لن تذهب فلن تذهب ميرا ايضا ثواني ثم ضغطت على بعض الارقام في هاتفها حتى تهاتف ليلى ثواني واتاها الرد
ميرا : ازيك يا ليلى
ليلى: تمام يا حبيبتي
ميرا : بقولك يا ليلى انتي قولتي لمامتك على المشوار ولا لأ
ليلى بتذكر : تصدقي نسيت خالص أول ما أقفل معاكي هبقا اروح أسئلها
ميرا : طب هقفل انا بقا
ليلى بهزار : اه يا واطية كل ده علشان اقولها دلوقتي ميرا بجدية : علشان لو موافقتش اقوله انه خلاص مش جايين علشان مينفعش اكلمه بليل متأخر
اومأت ليلى رأسها بتفهم : تمام هشوف رأيها واكلمك ميرا : تمام.... سلام
__________________________
جلست هدى على فراشها وأخذت تتذكر احداث ليلتها، فحسام فعل ما قاله واتى لها بسائق بعد ان اعطى للسائق احدى العربات من الجراچ الملحق بالڤله، رفضت هدى في بداية الامر ولكن ضغط عليها السائق بعد ان قال لها ان حسام من قال له ذالك وانه سوف يتضرر في عمله من اجلها وحلفت هي ان يزعل حسام منها فا ركبت السياره وانطلق هو بها ذاهباً الى الجامعة وبعد ان وصلت قابلت صديقتها تقى حضروا حضروا محضراتهم ولكن أستغربوا من عدم أتيان الدكتور الجديد الى الجامعة
هدى : يعني الدكتور مجاش انهارده
تقى : مش عارفه مجاش ليه... ده انا مصدقت فرج الله جه وهيجيلنا دكتور عدل في ام الجامعة ديه هدى بحده : أتلمي يا بت
تقى : الله مش بعبر عن رأيي.... وبعدين صح ايه حكاية الدكتور الجديد دي
قالت لها هدى ما دار بينها وبين اخوها ( حسام)
هدى : بس يا ستي
تقى : اها.... طيب يلا علشان نمشي بقا
استفاقت هدى من شرودها على طرقات الباب
هدى : ادخل ، دلف حسام الى الغرفه وهو حامل حقيبة بيده
حسام : ازيك يا هدى
هدى وهي تنظر إلى الاسفل: تمام الحمد لله
جلس حسام على الفراش بجانبها وقال بتنهيده : انتي زعلانه مني
هدى وهي ما زالت تنظر إلى الاسفل : وهزعل من حضرتك ليه يعني
حسام : أوبا ده الموضوع فيه حضرتك انا كده اتأكدت خلاص أنك زعلانه
هدى : لا انا مش زعلانه حضرتك
حسام : أمال ايه حضرتك الي عماله تقوليها ديه والكلام دي مش بتقوليها وغير وانتي زعلانه
ترك حسام الحقيبه ووضعها ارضا وتمسك بيداها قائلا : انا لما عملت كده عملت من خوفي عليكي
هدى : عارفه
حسام : أمال زعلانه ليه بقى
هدى : مفيش
حسام بهزار : لأ بقولك ايه انا مش خطيبك علشان أسألك مالك تقوليلي مفيش ولو كنت مهتم كنت عرفت لوحدك والجو ده
ابتسمت هدى على كلامه وقرصها هو من وجنتها قائلا بإبتسامه : ايوه كده اضحكي...... وبعدين يا ستي جايبلك هديه
هدى بأستغراب: ايه هي
حسام : افتحيها وشوفي، مد يده لها بالحقيبه اخذتها
منه وفتحتها ثم نظرت الى ما في داخلها
حسام : ها عجبتك
هدى بفرحه وهي تنظر اليها فكانت عباره عن ساعه سمارت من نوع فخم حضنتها بفرحه قائله : بجد تسلم اوي
حسام بهزار: شوف البت بدل ما تحضني انا حضنت الساعة
ضحكت هدى ثم احتضنت حسام بفرحه كبيره قائله : تسلم يا احلا اخ في الدنيا
حسام بمشاكسه : دلوقتي بقيت احلا اخ
ضحكت هدى على حديثه ثانيا وظلوا يتحدثون في امور كثيرة
____________________________
أشرقت شمس يوم جديد
استيقظت ميرا وفعلت روتينها وذهبت لتناول الطعام ميرا : صباح الخير يا ماما
والدتها : صباح الخير يا حبيبتي...... ليلى وافقت انها تروح معاكي ولا لأ
ابتسمت ميرا بعد ان تذكرت مكالمتها مع ليلى ليلة امس فهي بعد ان اغلقت معها انتظرت قليلا حتى اتاها مكالمه من ليلى تخبرها فيها على موافقة والدتها، استفاقت ميرا من شرودها على صوت والدتها
- ايه روحتي فين
ميرا : موجودة..... ايوه وافقت
والدتها : تمام هتروحوا انهارده
ميرا : اه نرجع من الشغل وشوية ونروح
والدتها: تمام يا حبيبتي
تناولت ميرا الطعام ثم ذهبت الى عملها بعد ان ودّعت والدتها
_____________________________
كذالك ليلى فعلت روتينها ثم ذهبت لتناول الطعام بعد ان ساعدت والدتها قليلا
والدتها بتذكر : صحيح يا ليلى منى جايه بكره
ليلى: تمام يا ماما..... صحيح كلمتي بابا ومازن ولا لا
والدتها : لأ لسه يا بنتي طيب ايه رايك بعد ما تخلصى شغلك والمشوار الي انتي هتروحيه ده نبقا نكلمهم
ليلى: تمام، انتهت ليلى من تناول الطعام ثم ساعدت والدتها في تنظيف المائده
والدتها : خلاص يا حبيبتي روحي انتي علشان متتأخريش على شغلك
ليلى: تمام يا حبيبتي سلام
والدتها : سلام
_________________________
استيقظت هدى متأخره عن معاد استيقاظها فعلت روتينها على عجالة ثم خرجت من غرفتها رأت والدتها في المطبخ
هدى : صباح الخير يا ماما..... أمال محدش صحاني ليه
والدتها : صباح النور يا حبيبتي..... محدش صحاكي ايه بس ده حسام قعد يصحي فيكي لغاية لما زهق ومشي
هدى بذهول : صحاني انا
والدتها بإماءه: اه
هدى وهي تذهب الي الخارج في عجالة.... طيب انا همشي بقا سلام
والدتها بصوت عالي حتى تسمعها من الخارج : مش هتفطري
هدى : لا انا اتأخرت سلام
خرجت هدى ثم رأت السائق يقف بالسيارة امامها ركبت السياره بأمتعاض ثم انطلق بها إلى الجامعة ولكن أوقف السياره في الطريق
هدى بأستغراب : فيه ايه
السائق: الدنيا زحمه ومش هعرف امشي في وسط العربيات دي
هدى بضيق : أف يا ربي ايه اليوم ده
بعد دقائق
هدى : احنا هنفضل كده كتير ولا ايه
السائق: الزحمه دي بس تخف شوية
بعد عدة ثواني تحرك السائق بالسيارة بعد ان اصبح الطريق امامه فارغ قليلا ثم وصلوا إلى الجامعة
ترجلت هدى من السياره ثم دلفت الي الجامعة ثم ذهبت الى المدرج وكادت ان تطرق على الباب ولكن توقفت عندما استمعت الى صوت زعيق بالداخل
هدى في نفسها بصوت واطي : يا ربي هو بياكل العيال جوه ولا ايه طب ادخل ولا اعمل ايه ده شكل الدكتور هيولع من العيال جوه ادخل انا متأخره يطلع غضبه عليا ولا امشي اتقي اي حدث وحش ممكن يحصل صح امشي احسن ، وكادت سوف تذهب ولكن رأت الباب فتح فجأه والدكتور كان ممسك به
هدى وهي تقف امام الباب وتنظر له بتوتر وابتسامه بلهاء ارتسمت على شفتيها : ايه ده ما شاء الله انت فتحت كنت لسه هخبط على حضرتك
رامي بملامح جامده : ادخلي
اومأت له هدى ثم دلفت خلفه وهي تبتلع لعبها بخوف
رامي : ممكن افهم ايه الي جايبك متأخر
هدى وهي تنظر إلى الاسفل وتمثل الحزن : اهلي يا دكتور
رامي بأستغراب : ومالهم اهلك بالموضوع
هدي وهي تمثل الحزن : اهلي بيصحوني من صباحية ربنا بيخلوني اروح اشتغل واصرف على البيت واخواتي الصغيرين بيفضلوا يستنوني لغايه ما اجيب لهم الاكل وابويا يا دكتور راجل على قد حاله وبتاع خمره وحاجات استغفر الله العظيم مش عارفه انطقها يا دكتور ولا امي..... امي ست غلبانه على باب الله مش لاقيه غيري واخويا الكبير عايش لنفسه وبس ومش بيشتغل وعلى باب الله يا دكتور وانا الي بصرف على البيت وبخليي بالي من اخواتي الصغيرين الي ملهمش غيري انا وامي نديهم الحنان والامان
كان كل من بالمدرج يحاول ان يمنع ضحكه بصعوبة فكل من بالمدرج يعلم ان حالتها المادية جيده جدا ويعملون ان كل ما قالته ليست الا خدعه لا اكثر وانها ليست بحاجة إلى العمل ابدا وان اباها يعمل في شركه كبيره وليس مثل ما قالت
رامي : مش انتي اسمك هدى احمد الهواري
هدى بإماءه : ايوه يا دكتور
رامي : اخت حسام احمد الهواري
هدى وهي تبتلع لعبها بخوف : ه هو حضرتك تعرفه
رامي : ده صاحبي من زمان
هدى بإبتسامه بلهاء : الله يبشرك بالخير
___________________________
مر الوقت واتى وقت حفل الزفاف المنتظر ، عادت ميرا الى منزلها وتناولت الطعام وغيرت ملابسها وودعت اهلها قبل ان تذهب ثم هاتفت ليلى تخبرها المكان التي ستنتظرها به وبالفعل ذهبت ميرا وتقابلت مع ليلى ثم استقلوا تاكسي الى المكان المقصود وبعد ان وصلوا هاتفت ميرا زياد كي يأتي إليهم ثم اغلقت معه بعد ان اخبرها انه قادم اليهم
ليلى وهي تدور بعينيها في المكان : هو فين
ميرا : مش عارفه قالي انه جاي
ليلى بصدمه وهي تشير على احد ما : ميرا شوفي مين هناك
_________________________
رأيكم حلو ولا لا
توقعاتكم
اسفة لو في اخطاء املائيه
اسفه على التأخير بس اديني عوضتكم ببارت كبير شوية
اتمنى الاقي تفاعل كويس
بقلمي ريم احمد
دمتم بخير سلام 👋
أنت تقرأ
حب في التصنيف
Romanceفتاة عادية وبسيطة هنعيش معاها مغامرة وهنشوف حب من نوع فريد حب مش لاقين له تصنيف ولكن في نهاية هو حب في التصنيف ❤ تابعوا رواية حب في التصنيف بقلم: ريم احمد