في هذا العالم.. الناس أنواع!
نوع
يريد امتلاك كل شيء ويظن أن العالم تحت سلطته!
هو المسيطر والمهيمن..
القاضي والجلاد!!
ونوع
يخضع للأول باستسلام..
والمبرر العيش بسلام.
يسيرون بمبدأ "من خاف سلم"
وآخر
يحارب القهر والظلم..
رافضًا تلك السلطة المهيمنة
ينادي بالعدل وإعطاء الفرصة في إبداء الرأي.
أما الأخير
المذبذب.. رافض الظلم والقهر لكن مجبر أن يبقى بعيدًا لوجود أكثر من سبب يبقوه صامتًا..
ومن داخله شعلة تزداد في الاشتعال مع مرور الوقت..
سيأتي يوم وتتحول إلى قنبلة تهدد بالانفجار.
أنت تقرأ
سارية في البلاط الملكي للكاتبه هدير مجدي
Romanceكل الحقوق محفوظه للكاتبه هدير مجدي إلى الّذين يجيدون السّباحة فوق السّطور والغرق بين الكلمات والإبصار في الأعماق. إلى الّذين تحفلُ السّعادة بعيشهم. إلى الّذين يسبّبون الموتَ والحياة بموتهم. وإلى أولئك الّذين لم يحظوا بحكايات قبلَ النّوم يوما... أعتذ...