أنهِا ضحكتُك..
حِيثُ تأخذني بِعيدًا ويَتوقف الزمان
نَسيم الخَريف يأتي حاملًا رِذاذ سحرهِا المُفتن
يُخدرِني ويِحملنّي إليكأُقبّلها وأحتس النَعيم بِجوانبها
ولاَ أتوقف فَلذة النَعيم لاَ تتكرر"مُتلهِف لأحتوائي؟"
يهمس بِهدوء يرافق سخونة المدفأه وسخونة جسد الواقع أسفله
صدره يرتفع بأنفاس مُبعثرة بسبب جملة الفتى العابثةوضع كفيه على صدره الذي يرتفع وينخفض بوتيرة متوسطة السرعة
يثبت جسده وعيناه ترتخي جوانبها بِخدر"ألمسني تشانيول.."
أستقام بِجسده يقف أمامه خصلاته الذهبيه تغطي عيناه وشفتيه لامعه
يفتح أزرار قميصه ينزلها عن أكتافه مُظهرًا عرضها لِرُجلهينزلها ببطئ لذيذ لِبصر تشانيول يخلع بنطاله تاركًا قطعه قماشية
تغطي منطقته السفليه ويسير ناحيتهوضع سبابته أسفل فكه يحركها إلى رقبته يلامس بروزها
وأبتسم بِعبث مُستمتع بِتأثيره يراه يبتلع مَا بِجوفه لِسخونته وخصلاته الطويله
مبعثره على جوانب ملامحه تعطي منظرًا مُثيرًا وبشرته الحنطية وجسده
يرغب به وبشده يريد تذوقه بِتلذذ وأستشعارهلم يبقى ساكنًا تشانيول مُمسكًا بِعنقه شادًا أياه ناحيته يقبله
بِسخونه تملئ جسده وشَرع يقبل طول صدره بِحُب ورقه تناسب بشرته
ناعمة كَنعومة بتلات الزَهور وأكتافه يقبلها كَذلك وصولًا
لِعنقه الذي تكونت بهِا علاماته الخفيفه صباحًايجذبه ناحيته ويده تثبت زَهره جالسًا
على جزئه السفلي وصدورهم تتلامسأصابعه تداعب طول رقبته ببطئ ويقبل شفتيه بِتلهف شديد
أجسادهم تتلاحم يستشعران سخونتهماأنامل بيكهيون تشد على شعر خَريفه تجذبه قربه
لهث عندما أدرك أنتفاخه أسفلوتشانيول لكي يحصل على كّمًا أكثر منه أرخي جسده على
الأريكه يبصر خجله الشديد لأحمرار وجنتيه
أنت تقرأ
رَسائل عِطرة
Romance"يا مِن خَلقت حُسن أبن دَيلاي أقرُ لك بِأنني واقعًا إليه وكلما قاومت وقعتُ أكثر"