للكاتبه: ود الباشا
وچنت اگلك
ماي وجهي
وديرتي ..وهيبة صباي
ودرت وجهك
وانچفيت
ولهسه ماكو بوجهي ماي
سفانه: جان تبللني وتضحك صفح خزرتها شبيج عميه متشووفين
جمانه: بلعي السانج احسلج لا اسحلج بنص الكراج
العار بنت الحرام
سفانه: هيه هيج حجت واني شمرت الكتاب وهجمت عليها احس النااار كامت تطلع من عيونيي لزمت شعرها
منووو بنت الحرررام يا حقيره كلبه
جمانه: انتيي بنت حررام وكلها تعرف هلشي
وخررري عوووفي شعرري
سفانه: فقدت عليها نمت عليها وكمت اضربها هيه هم خرمشت وجهي كام يحرگني اجتي خاله وبنين وخروني منها وخاله ضلت تغلط عليه
لااا تغلطيين هيه التجاوزت وحجت عليه
ام الاكبر: شحجت عليج وخلاج تضربيها هلشكل
لا مستحيل اكدر بعد اتحمل بنت وداد اني لازم يجي عادل ويشوفلج جاره
بنين: ماتصيرلها جاره بلوه وبتلينه بيها
سفانه: ممركزه ويا كلامهم كلمتها للحقيره ترن براسي بنت حرام اخذت كتابي ودخلت جوه وهمه يغلطون عليه وهيه من شافتهم ضلت تتمسكن وتبجي
صعدت لغرفتي قفلت الباب وكعدت وره الباب كاتمه شهگاتي
ليش يعيروني ويحاسبوني علئ شي مو ذنبي
ليش لازم اسمع واسكت دموعي تنزل ووجهي يحرگني
كمت شفت وجهي بلمرايه مخرمشه وجهي الحقيره الضافرها نابته بخدي اخذت كلينكس خليته عليه وبقيت كاعده صافنه بفراغ الحايط
اعرف بيها تكرهني وماتطيقني بس ماتصورت لهل درجه اصلا بهل لحظه حتئ اني كارهه نفسي
شويه وسمعت صوت بابا مثل كل مره يحملني الذنب واطلع اني الغلطانه اندگت الباب گمت فتحتها بتحدي ابد مخايفه ليش اخاف وليش انقهر على شي اني ممسويته وليش احمل نفسي ذنب مو ذنبي
طلع اكبر باوعلي
الاكبر: شصاير شبيكم
سفانه: جريت نفس مادري اسال مره خالك هيه تشرحلك شصاير
الاكبر: شو باعيلي ليش حاطه كلينكس علئ وجهج
سفانه: نزلت دموعي وباوعتله
الاكبر: سفانه لا تخبليني احجيلي شصااير
سفانه: شصاااير يعني شصاااير داتحاسب علئ غلطة ابوووك ولازم اسكت وانجب واسمع الهااانه برحابه صدر طبك حواجبه
الاكبر: احجي عدل فهميني مووو وكت الغازج
سفانه: حجيتله كلشي ودموعي ماوكفت تقرب وخر الكلينكس من وجهي وبقى صافن
الاكبر: هاي شمسويه بيييج وليش سكتي
سفانه: مدتسمع صووت ابوك بس كادر عليه
اكبر واكفه كبالي بكل ثقه ودكلي عار وبنت حرررام واالله والله مماذيتها بحجايه ولا كتلها شي اصلا هسه جنت راجعه من الدوام وكلش تعبانه ردت بس اوصل للفراش وانام
فرك وجه بتوتر
أنت تقرأ
شهگة روح
General Fictionصراع دامي مابين قلبي وعقلي وصراع اخر مابيني وبين ابي وكنت أشجع نفسي أن أعيش كل يوم على أمل ان تأتي لي أمي في الصباح التالي ما احلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي ( ذمه)
