للكاتبه: ود الباشا
اروحن وين
مامش واحد من اهلي ...
واجر حسرات
بس الناي احس مثلي ...اروحن وين
واشوف اوجوهم تطرد ..
وين الگه
اليفك قلبه ويگلي اگعد ..انه المبيوگ
ضحكة وتاهمينه بحگ ..
انه الطفيت
نار الناس وادري بنارهم تحرگ ..سفانه: من كل عقلك شنو يعني تجبرني؟
طه: فسريها مثل ما ترديين
سفانه: طه مو بكيفك الدتسوووي غلط
طه: الشي الداسووي اصح غلطه بحياتي يلا امشي
سفانه: كتلك ماااريدك ماتحس
رفع اصبعه بوجهيطه: ليهسه صااااابر عليج اريد اشوفج وييين توصلين بهذه اعنااادج
سفانه: مووو اعنااد بس ردت احجي زمخ بيه
طه: لا تبسبسين عشر دقايق والكااااج كبااالي
سفانه: عاافني وراح هذه تخبل والله صحت اكبر اجه الثاني هم مادري شبي مبين متعارك ويا
اكبر احجي ويااالاكبر: راگب راسه ومديسمع الحجي متخبل
سفانه: انطيني الموبايل اخابر عمو عليه هز راسه وطلع الموبايل اتصلت بعمو مجاوبني همس اكبر
الاكبر: تره عمج يعرف وشجع طه علئ زواجكم
سفانه: بلعت ريكي بس اني مموافقه دخل طه شمر جكارته بگلاص الماي
طه: مووو بكيفج فضيني يلاا
الاكبر: طه لا تركب راسك هيه متريد ميصير تجبرها هلشكل
طه: ترضه غصب عنها
الاكبر: ماكوو شي غصب متحملك وساكتلك بس ميصيررر هيج تتماده
سفانه: هجم طه على اكبر لزمه من ياخته
طه: لا تخليني ادفنك اهناااا لا تدددخل كتلك
سفانه: دفعه اكبر بس طه رجع ضربه بوكس كومه بلكاع صرخت عليه شبيييك انت تخبلت من كل عقلك
سحبني من ايدي طلعني من المطبخ
صاح السيد لان يريد يروح الدنيا ليل
شمرني بلغرفه وسد الباب متخبل هذه شبي من كل عقله لو اموووت ما اقبل بي كمت فتحت الباب الحمدالله ماقفلها رحت للمطبخ ماشفت اكبر رجعت للصاله ماكو احد وين راحو لبيت العبايه داطلع وصار بوجهيطه: وين؟
سفانه: رجعت ليوره بلعت ريكي للبيت جر نفس وكعد
رحت افتح الباب مقفول درت وجهي عليه افتحللييي الباب كاافي لا تاااذيني باوعلي بخزرهطه: طلعه منا ماكو نتفق وبعدين طلعي الله وياج
سفانه: ماااعندي اييي اتفاااق ويااك كافي اذيه كافي ماااريدك علئ شنو لازك لخاااطر الله ماااتحس انت ماااتحس بس فهمنييي ماحسيت الا دفعني وباسني بقسوه حيل اذاني اني فاتحه عيوني مصدومه دفعته من صدره رجع لزمني من خصريي. واحس شفتي تحرگني نزلت دموعي لا اردياً اول مره احس بنفسي ضعيفه اول مره احس من صدك مااالي احد وباقيه بيده يلطش بيه
قربني اله وهمس باذني
أنت تقرأ
شهگة روح
General Fictionصراع دامي مابين قلبي وعقلي وصراع اخر مابيني وبين ابي وكنت أشجع نفسي أن أعيش كل يوم على أمل ان تأتي لي أمي في الصباح التالي ما احلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي ( ذمه)