للكاتبه: ود الباشا
الآسلوب ذوق وتربيه
قبل ان يكون مجرد كلام يقال
فمن كان اسلوبه راقيآ
ادركت آخلاقه قبل آن تعرفه.
سفانه: درت وجهي بسرعه مشيت خطوه وصار طه گبالي بقيت اباوع بعيونه المصدومه نزلت عيني علئ ايده مكورها گلبي يدگ الف شفت صبا وراء مبتسمه بحقاره
صبا: يا ولج يا مگموعه شسوووين بره
سفانه: احس الساني انربط حتى كلمه مدتطلع مني خفت يفقد بلعت ريكي
وكف يمي همسلي
طه: لغرفتج ماااطلعين منها علمااا اجي
سفانه: باوعت بوجه وعيوني مدمعه طه خليني افهمك
طه: مايحتااج تفهميييني گبل لغرفتج وكلمه زايده مااريد
سفانه: دخلت للمطبخ وگلبي احس يريد يطلع من مكانه موقف مانحسد عليه ابد
باوعت علئ صبا تقربت منها شدتتحسين متخاافين ربج احجي وياها بعصبيه ودمي محروگ بس حاولت ما اعلي صوتي لان مااريد اخرب فرحه بتول
صبا: تستاهلين وشدعوه هيج معصبه تعاي اخذيلج راجدي
سفانه: حسبي الله ونعم الوكيل بيج مااكوول غيرها ان شالله تتاذين اكثر من الاذيه التحاولين تاذينياها
عفتها ودخلت للغرفه احس نفسي بحلم مستحيل طه يسكت ادري وره هل هدوء عااصفه راح تصيرلي مشكله بدووون ذنب نفتحت الباب دخلت بتول وشهد كعدن كبالي
شهد: شكو شصااير
بتول: هسه شفنه هوسه بلمطبخ بس مافتهمنه الصااير
سفانه: هزيت راسي والدمعه بطرف عيني لا ماكو شي
بتول: سفانه لونج مخطوف احجي شصاااير
سفانه: ماكو شي والله كومي روحو يم العالم مايصير عفتوهم وحدهم
بتول: انتي هم تعالي ويااانه يللا
سفانه: لا ماكدر والله راسي مصدع
شهد: روحي انتي شويه ونجي وراج
سفانه: طلعت بتول وشهگت بجي ماردت اخرب فرحتها المسكينه
شهد: شبيج سفانه لا تائذين نفسج شصاير
سفانه: شهد ماتعرفين الصار صبا الحقيره ناويتلي نيه كشرره
شهد: شبيها شسووت
سفانه: ردت احجي انفتحت الباب دخل طه عيونه دم والجكاره بيده كامت شهد رادت تطلع چلبت بيها
شهد: سفانه شبيج عيب من الرجاال عوفي ايدي بعد شوويه اجيج
سفانه: عفتها راحت سد الباب وراها اشرلي كومي
كمت وكفت ودموعي وحده وره الثاني واحس رجليه ترجف
طه: شلووون اطلعيييين بهذه لبسج وحجاااابج
جااان خابرتيني وكلتيليي محتااااجين فلااااان شغله بسيييااااره واذا ما اجييييت الج حق اطلعيييين بهللل لبس انتيييي لشووووكت تبقييين تحرگين بدمييي لشوووكت تبقين بهل تصرفااات الطااايشه بالله عوووفيني اني لووو غيري طاااالع وشاااايفج شيكوووول
أنت تقرأ
شهگة روح
General Fictionصراع دامي مابين قلبي وعقلي وصراع اخر مابيني وبين ابي وكنت أشجع نفسي أن أعيش كل يوم على أمل ان تأتي لي أمي في الصباح التالي ما احلل احد ياخذ قصصي بدون ذكر اسمي ( ذمه)
