عِندمَاأمِسكِتُيدِايللِمُصافَحه،أَردِتُأنِأسِحبُيداَكَللِعناقُ. - " حسنًا سيد داك يونج انا اسف له .. "
ضرب المدير بيده على المكتب بعد اكتشافه ان جيمين صاحب المنشورات الممنوعه في المدرسه
" ( السيد داك يونج عنصري و متحيز جنسياً عاشقًا للأموال ولا يهتم بصحه الطلاب ، اعني لماذا هو ما زال احد الاداريين في هذه المدرسه يجب علينا فصله ليوقع الجميع العريضة المعلقه في الحمامات ؛ بقلم أحد الغيمين) حقًا ؟ "
رفع جيمين حاجبيه بفخر من منشوره هذا ، جلس المدير بعدم حيله وهو يضع قدماً فوق الأخرى " احتجاز لأسبوع سيد بارك "
وقع المدير ورقه الاحتجاز وختم عليها شعار المدرسه ، اومئ جيمين وهو يتذمر امام المدير بكل وقاحه
" لقد قلت الحقيقه وحسب انتم تطلبون منا عدم الكذب دومًا ايها البالغون "
استدار واستقام المدير بغضب وهو يصرخ عليه " يجب ان تكون شاكرًا لتبرع والدك للمدرسه والا كنت مفصولًا"
اغلق جيمين الباب في وجهه بقوه " هذا يثبت وجهة نظري في عشقك للأموال " تمتم بها وهو ينظر لورقة احتجازه بأنزعاج
اسبوع يقضيه مع معلم الرياضة الذي يحسب ان رائحة عرقه رجوله - مشيت بتكاسل وبظهر منخفض احاول قدر الامكان التأخر ، لمحت جولييت تنتظرني بجانب مكتب المدير لأعتدل بظهري
" أهلًا "
استدارت الي بعبوسها لطيف ليخفق قلبي بقوة " حقًا جيمين ؟ انت صاحب هذه المنشورات ؟ كيف ستجد جامعة تعطيك منحه دراسية وأنت تملك كل هذه المخالفات ، هذه سنتك الاخيرة "
تحدثت بغضب وهي تعطيني حقيبتي " انا ما زلت متفوقًا مع ذلك "
اخذت الحقيبة وانا أتحدث بأبتسامه مغرورة بذاتي "وهو لن يفرط بتبرع والدي وادخال هذه المخالفات في ملفي"
فتحت غرفه الاحتجاز وهي اتجهت للبوابة لتذهب لمنزلها ، المدرب كان نائمًا وسمع قفل الباب لينتفض من كرسيه سريعًا
" ضع هاتفك هنا " قدم لي الصندوق الفارغ ويبدو أنني الوحيد هنا ، وضعت الهاتف وذهبت للجلوس في احد الكراسي الخلفيه في الزوايه
- بعد ثلاث ساعات من الاحتجاز انا استقمت وسحبت هاتفي من الصندوق مع حقيبتي الذي اخذها لجانبه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
