‏‎غَيْمُه 37.

49 9 2
                                    

ستبقَى عبقرياً حتَى تقَع فِي الحُب،فتتحوّل تلقائياً إلَى كُتلة غبَاء تمشِي فُوق الأرض.
-
" جولييت " ركضت نحوها لتستدير نحوي بأبتسامه "اوه هوسوك ! " وضعت يدي على كتفها ونظرت في الارجاء أبحث عن العلكة الملتصقة بها

" ما رأيك ان نذهب للمخبأ معاً ؟ " سألتها لترفع ذراعها وتحاوط عنقي " بالطبع ! كنت اود القدوم على اي حال"

خطوت نحو السيارة وركبت عند مقعد السائق لتجلس هي بجانبي
-
" اوه انتما هنا ! " هتف جونغكوك بمرح لترفع جولييت يدها للأعلى وهي تضحك " نحن هنا "

صرخت واغلقت الباب خلفي ورميت معطفي على الأريكة " أريد الحديث عن جيمين "

تخصرت امامهم لتستدير جولييت الي بأستغراب " ما به ؟ "

" توقفي عن التلاعب به جولييت ! " ساد الصمت في المكان ، رمى جونغكوك قنينه العصير الزجاجية في المغسله

لتصدر صوت تطحم جعل كلانا يرتعد " هوسوك ! أنت منذ بداية الأمر كنت معارضًا لنا وقلت انك لن تشارك معنا لهذا اغلق فمك الان !! "

نظرت اليه بعدم تصديق واشحت ببصري لجولييت "انتِ تحبينه أليس كذلك ؟ "
-
سألني هوسوك بغضب لينبض قلبي بقوه " لا تحبه " اجاب جونغكوك لننظر انا وهوسوك اليه " لهذا ستخرجين في موعد مع سوو يون غدًا "

اقترب جونغكوك لجانبي وجلس " صحيح ؟ " آمال جونغكوك رأسه وهو يمسح على ظهري من الخلف

دفعت يده والتفت اليه " ماذا تقصد؟ عن اي موعد تتحدث ؟ " ضحك واستقام لجانب هوسوك " غدًا سننهي الرهان "

" جولييت انتِ لم تجيبي ، انتِ تحبينه ! " نظرت لجونغكوك التي اعتلته ملامح غضب

" ستذهبين غدًا وستلتقطين بعض الصور وتنشريها في حسابك ! " قال جونغكوك بأنفعال لقد أخذ هذا اللعبه بمعنى شخصي

" جولييت ، آنا أستطعت رؤية كم اصبحتي سعيده معه ! لا تفرطي ب.. "

" ستخسرين الرهان " قاطعه جونغكوك دافعاً اياه للخلف ، نظر اليه بغضب وسحب معطفه

" الى اللقاء " فتح الباب وخرج " ستفعلينها صحيح ؟ "

ربط لساني ونظرت أليه بصمت " اريد معلومات حسابك" قالها ببرود وهو يسحب أحد الكؤوس

" سأفعلها " همست ونظرت نحو جونغكوك ، لن يعلم جيمين هو موعد سريع لنصف ساعة

" لا أريد إنهاء  الرهان ألان ، سأكمله لشهر أخر " رفع جونغكوك كتفيه بعدم اهتمام " سأعلم سوو يون بموافقتك "
-

" لا أريد إنهاء  الرهان ألان ، سأكمله لشهر أخر " رفع جونغكوك كتفيه بعدم اهتمام " سأعلم سوو يون بموافقتك " -

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سَحَابَةٌ  | AU | JMحيث تعيش القصص. اكتشف الآن