يزن وتولييب بهناك كان بتونسو انو يزن بححب لمار وخاتي عينو عليها وداير توليب تمهدد ليه الطريق.
بعد انتهو رجعو يقعدو كلهم مع بعض وتوليب الفرحة كانت ظاهرة في عيونها عشان اغلى اصحاب عندها بحبو ببعض واصلا لمار معجبة ب يزن بس ما مظهرة ليهو لكن هي متدشدشة فييه .. انتهت اللمة على خير وكل زول رجع بيتو باسل كان بسأل نفسو ليه هو بتضايق لما يشوف توليب قاعدة مع يزن وهو بيفكر النعاس غلبو ونام اما توليب من التعب نامت طوالي🖤 .
__________
مرت الايام يوم بعد يوم لحد ماجا السمستر التاني وتوليب نزلت الجامعة تاني ود اخر سمستر ليها مع مؤيد وباسل ف نفس الجامعة لأنهم هم خريجين خلاص .
صحت اليوم الاول مشت الجامعة عادي سلمت على لمار ويزن وقعدو يتونسو كالعادة وما اخدو ولا محاضرة رجعت البيت ونامت طوالي .
اليوم البعدو صحت توليب الساعة ٣ صباحا وهي بتبكي لأنها حلمت بي كابوس مخيف بس مابتتذكرو شنو نزلت تحت شربت موية وبقت واقفة ف المطبخ سرحت مسافة وهي بتفكر وانو عندها طعنة ف قلبها وحاسة بي شعور غريب وعدم طمأنينة وكأنو اليوم حيحصل فيه شي مشت لأمها في غرفتها رقدت في حضنها وكملت نومها لحد الساعة ٦ لأنو محاضرتها كانت متأخرة صحت وهي زهجانة من الشعور اللي عندها د لبست وهي زهجانة وطلعت كانت زهجانة والقلق ظاهر في وشها حضرت المحاضرة الاولى وطلعت مشت الكافتيريا وقعدت مع لمار ويزن هم بتونسو وهي سرحانة في الشي المنتظرها د فجأة تلفونها اتصل ردت عليه لقتو مؤيد اخوها
مؤيد: مالك زهجانة كدا
توليب:ماوقتك يامؤيد
مؤيد:بسم الله في شنو ؟
توليب :ماف شي.
مؤيد :عايني تعالي تحت الشجرة البنقعد فيها دايما
توليب :طيب تمام .. وقفلت الخط .. امم يزن ولمار مؤيد بناديني انا ماشة ليه .. وقامت مشت بسرعة قبل ما لمار تعارض عشان تخليهم مع بعض .
مشت تحت الشجرة ولقت شلتهم كلها قاعدة مشت قعدت معاهم جمب مؤيد وهي ساكتة .
مؤيد: لالا انتي الليلة ماطبيعية نهائي خير في شنو
توليب: يخ ماف شيي
مؤيد كان حاسي انو في حاجة لكن قال خليها بي راحتها .
كانو بنادو فيها وهي سرحانة مؤيد قال ليها تولييييب
توليب : ااي بسم الله
مؤيد :في شنو انتي مالك الليلة يخ
#مللاحظة لما حصل الموقف د كانو قاعدين مؤيد وباسل وميسم وتوليب بس والباقين مافيشين .
توليب : اصلا كانت مضايقة ومليانة لآخرها فدموعها نزلت طوالي وقالت ليهو يخ ماعارفة حتى انا ماعارفة مالي
