استيقظت ألحان على صوت رحمة الساعة الثالثة صابحا ...
ألحان بنعاس : في حاجة يا ...
رحمة : انا رحمة ، اه قومي بابا عايزك
أمسكت الحان هاتفها لترى الوقت ، لتقول باستغراب : دلوقتي !؟
رحمة : ايوة
الحان : اوووف و انا يعني لازم البس و كده ولا ممكن اشوفه بالبيجامة ؟
رحمة : لا لا عادي بالبيجامة .
(لا يا قلبي احنا البيجامات مختلفة عندنا عن مصر 😂😂 )
تنهدت ألحان و قالت : حاضر قايمة .
اومأت لها رحمة و خرجت لتنهض الحان و تغسل وجهها ثم خرجت لعمها ، كان الجميع على طاولة الطعام فور رؤية منى لالحان شهقت اما اليأس فأدار وجهه ..
منى بصدمة : ايه الي انتي لابساه ده .
الحان : ايه بيجامة
مصطفى : خديها يا فرح انتي و رحمة لبسوها حاجة تانية .اومات له فرح و رحمة و اخذوها لغرفتها
الحان : هو فيه ايه مالكم كلكم ؟فرح : مفيش حاجة بس قوليلي انتي فين هدومك ؟
الحان : في الشنطة لسه ليه !!؟
رحمة : مفيش استني بس
لتتجه فرح نحو الحقيبة و تبدأت بالبحث ، لتقول : الحقي يا رحمة دي كل هدومها كده .
الحان : طب انتوا عايزين ايه و انا اقولكم مكانه ؟
رحمة : عايزين بيجامة ببنطلون عندك ؟
الحان : ايوة عندي .
فرح: حلو البسيها .
الحان : ليه !؟
فرح : يا ستي البسيها و هشرحلك بعدين علشان الوقت بيجري و لازم نتصحر .
الحان : نعمل ايه !؟
رحمة : البسي و بابا هيفهمك .
الحان : okay .
لتخرج فرح و رحمة و تغير الحان ثم تنزل لهم مرة أخرى.
أنت تقرأ
30 يوم في منزل عائلة مصرية
Любовные романыظلت تبحث عن سبب تركهم لها و لكي تعرف كان يجب ان تتختار اما ان تتخلى عن حياتها اما ان تكمل حياتها و تنسى كل شئ ماذا سوف تختار يا ترى هل الماضي ام الحاضر ؟