لَن تجدَ من يُحبك بقدري
اسفة لإِستخفافي بِحُبك ..اليوم الثاني ، غادر موريس و اوليفر مُبكرًا وغادرت سيليا الى صالون التجميل
كانت رين تشعر بالتعب فتأخرت بالنومعند ارثر و ماري :-
ماري : ألن تنظر الى طفلكَ حتى ؟
ارثر : وكيف لي ان اعلم انه طفلي ، اظنك عاشرتِ الكثير
ماري بصراخ : ما الذي تهذي به ؟ أم نسيت انك الدي اخذت عذريتي رغمًا عني
ارثر بسخرية : رغمًا عنكِ ؟ لقد كنتِ مُستمتعة
ماري : لما تفعل هذا بي لما تكرهنيارثر : إنني أُحب فتاةً واحدة ، وأظنك تعلمين هذا
لن احب غيرها ضعي هذا الكلام في عقلكِ اللعينماري ببكاء : اللعنة عليك و عليها ايها الحقير لقد دمرت حياتي ما ذنب الطفل في قذارتك اكرهك
صفع الباب خلفه وخرج
في هذه الأثناء كانت رين تمشي بترنح وتمسك رأسها" اظنني متعبة فحسب "
اتت الخادمة عند رؤيتها في هذه الحالة لمساعدتها
الخادمة: سيدتي ما بكِ
رين : أُعاني من صداعٍ شديد
الخادمة : انتظري سيدتي قليلًا سآتي و احضر الدواء
رين : حسنًا
تصنم ارثر عند رؤيتها
كم يريد احتضانها ولكنه لا يستطيع
هرع لِمُساعدتها عندما رأها سوف تسقط
ارثر بقلق : هل انتِ بخير
رين بصوتٍ خافت : لا تلمسني
ارثر بينما يمسك وجهها: تبدين شاحبة
مرَ شريط ذكرياته معها امام عينيه ، و كم كان حُبه لها صادقًا ونقيًاكان هذا يحصل بينما ماري تشاهد وتبكي بحرقة مُرددةً
"سوف ترون"
رين : ابتعد يا هذا
انقذت الخادمة الموقف
سيدتي لقد احضرت الدواء تعالي لكي تجلسي وتأخذينهرين : شكرًا لكِ
الخادمة : عفوًا سيدتيعند موريس:-
طرق الباب ثلاثةَ مرات
موريس: تفضلمارك : اهلًا عزيزي مضى وقتٌ طويل
اخرج جميع رجال موريس اسلحتهم و وجههوها على رأس مارك
مارك : على رسلكم ، هل تخافون لهذه الدرجة
موريس : لما لا تجلس ، عزيزي؟مارك : اليك الصفقة ، تُرجع لي قريبتي وتُطلقها
و في المقابل ازودك بالأسحلة والاموال مدى الحياةوقف موريس بينما يضحك بهستيرية
واليك عرضي ، اخرج موريس سلاحه وأطلق على كتفه
ستخرج من لعنةِ مكتبي المتواضع و لن تحلم في المُستحيل مُجددًا
أنت تقرأ
Hurricane - إعصار
Любовные романыاعتني بهِ جيدًا ، تذكرني ارجوك ! اخبره انني كُنت أتوق لرؤيته يكبر .. جميع ما كُتب من تأليفي ولا اسمح بالسرقة او الإقتباس #1 in سايكوباث