صلى الله على نبينا محمد
=+=+=+=+=+=+=
عِندما لاتُحِب صدِيقُكَ حاوِل عدم جرحه بِذلك بل إنسحِب بِهدوء لِكي يُدرِك ذلِك.
=+=+=+=+=+=+=
العنوان
📌احمق..حقير📌نيويورك، قِسم التحقيقات 2:00PM
تضرِب بِقدمِها الارض دلالةً على تركِيزها وإنتِباهِها الكامِل لِتلك المُستندات التي امامها، قاطع تركِيزها صوت رنين الهاتِف، حاولت تجاهُله إلا انهُ يُزعِجها لِهذا نهضت وهي تُتمتم
-يذهبون ويتركُون اعمالهُم عليّ وكأنني ناقِصه مِن الأعمالذهبت وامسكت بِالهاتف ورفعته وتحدثت بِه وهي تُأخُذ دفتر مُلاحظاتِها والقلم لِتدون القضيه الجديده
-المُحقِقه ميكاسا آكرمان تتكلمسمِعت صوت تحدُث فتاه ولكِنها كانت كأنها خائِفه ومُرتعِشه
-مُ-مُحقِقه ميكا-سا، ا-ابي لقد إنهُ قد قُتِلعادت ميكاسا إلى رُشدِها وتحدثت وكانها تُطمئِن التي تتحدث معها على الهاتِف
-لابأس سأتي حالاً، ولكِن هل بِإمكانك ان تقومي بِإعطائي الشارع او رقم الحي؟-الحي التاسِع عشر اما الشارِع فَ أنا لا اعرِف
همهمت ميكاسا لها بِجديه وهي تُدون كُل كلِمه قالتها الفتاه
-انا قادِمه لن اتأخراغلقت الهاتِف مُسرِعه وحملت الدفتر الخاص بِالمُلاحظات وركضت بِسُرعه لِلخارج حتى انها قد تجاهلت كون ان مُستندات القضيه لازالت مفتوحه.
كانت تركُض بِسُرعه تُحاوِل ان تُسرِع لِلمكان الذي وصفته لها تِلك الفتاه، ركبت سياره الشُرطه وإنطلقت بِأقصى سُرعه تستطيع ان تفعلها.
ضربت يدها بِالمقود بِغضب واردفت
-حين اُريدهُم لا اجِدهُم وحين لا اُريدهُم اجِدهُم، سُحقاً--------------------
نيويورك، حي التاسِع عشر 3:15PM
وصلت اخيراً وقد نزلت إلا انها قد رأت المكان لازال هادِئً وقد وجدت سياره سوداء مركونه بِجانب المبنى المقصود.
ارتجلت مِن سيارتها وهي تركُض واخيرا وصلت لِلباب الا انها قد سمعت صوتاً ما مِا جعلها تتوقف عن الركض
-ليفاي هل هذِهِ جريمة مِن القاتِل المُتسلسِل ذاته؟اومئ ذا الشعر الاسود المدعو بِ'ليفاي' لِصاحب الشعر الاشقر بينما تحركت فتاه ذات شعر بُرتقالي لِتقف بِجانب ذا الشعر الاسود
-هل رأيت قِسم التحقيقات، اليست هذِهِ مُهِمتهُم فَ لِماذا لم يأتي اياً مِنهُم؟
أنت تقرأ
خياريَّن || Rivamika
Acciónكلِمة "إنتِقام"، كُل مِنهُما يحمِل الضغينه إتِجاه تِلك الكلِمه، وكُل مِنهُما سَيُفسِرُها بِمنظوره ولن يُراعي احدهُما الآخر مِما سيتسبب بِمشاكل بينهُما.. هَي مُحقِقه وهو مُدعي عام، فَهل سيقف العمل في طريقة تفاهُمُهما في الأمور، فَهي تسعى لِأعتِقاله...