خياريَّن || Rivamika

¶17

صلى الله على نبينا محمد

تعليق بين الفقرات رجاءًا😔

=+=+=+=+=+=+=+=+=+=

ولقد تهربتُ مِن حُبِه
خوفاً مِن فقدِه

=+=+=+=+=+=+=+=+=+=

📌خوفً عليّها📌

Levi pov

اَطْلقْتُ النارَ بِسُرعةَ على اقرَبِ عَدُوٍ لِيّ، بِالمُناسبة كانتْ وِحدتّيَ هِيَ وِحدة الآسلِحة الرشاشةَ مِما يجعل الامر اسهلَ نوعاً ما فَنحنُ الهُجوُم.

-إِنهُم الFBI..

كُشِفنَا إِذاً؟ لابأَس فنحنُ مُسيطِرّينَ على الوضِع الحالِيّ، مِن الجيّدْ انَّ فِرقَتِيَ هُمْ النُخبّه لِأَنهُم الهُجُومْ لاغيّرَ.

رأيتُ امامِيَ شخصٌ يُحاوِلُ الهرّبَ لن اترُكه اُقسِمُ بِذلِكَ، ركضتُ خلفَهُ لِأَرفَعْ سٍلاحِيَ عليّه ولكِنهُ باغتنِيَ بِإِلتِفافُه نَحوِيَ الغيّرَ مُتوقَعْ.

رفعتُ سِلاحَِي بعدما نكستُهُ لِكيَ يتسنْى لِيّ صدُّ هُجومِهِ، واللَعّنهَ هوَ يتفَنّنَ بِإِستِخدامِ مهاراتِ الهُجومُ البدنِيّ لكِنَ لابأَسَ فأَنا اُجِيّدُها ايضاً.

مِنْ حيثُ لا اَعلّمَ لمحتُهُ يُخرِجُ سِكيّنًا طوِيّلةً اشبهُ بِالخِنّجرَ وَيُحاوِلُ انَ يطعَنّنِيَ بِها.

ادرتُ نفسِيّ بِحركةَ سرِيّعه لِأَتذكْرَ انْنِيَ امتلِكُ سِكيناً ايضاً، لم اتردّدَ ولَوَ بِلحظةٍ بِإِخراجِها بل واخرجتُها بِسُرعه مُبالغَ بٍها ولوّحتُ بِها امامَ وجهَهْ.

سِكيْنَتٍيَ لم تكُنَ كالخِنجرَ وقدَ كانّتَ كسِكّينةُ التَخْيّيم فقط ولكِنَها نوعاً ما تفِيّ بِالغرض إِذاَ ما إِستعملتُها بِشكلٍ جيّد.

تقدْمَ نحوّيِ بِخنِجره لِأَصِدهُ بِيّدِيَ التِيَ كانّتَ مُرتدِيّه الدُرّعَ الحًدِيّدِي ومٍنَ الجيّد إِرتِدائُه بِالنِسبةٍ لِيّ.

وبِسُرعة إِنتهَزّتُ الفُرصة وغرّسةُ السِكّينةَ فِيّ معِدتُهُ لِأُخرِجها بِسُرعة بينما يصرُخُ مُتألِماً، جثّىَ على رُكبْتِيّه لِأركُلَهُ علىَ وجهِه بِرُكبَتِيَ.

سقطَ جُثةٌ تتأَلّم ، قلبتُ السِكْينّة لِتكونْ حِدتَها هِيَ ماتُقابِلُه لِأُنزِلُها بِسُرعة نحوَ هدفِيّ مُنذُ البِداية وهوَ قلبُه... طعنتُه!

نهضتُ بٍسُرعة لِأَركُضَ لِأقربِ زاوِيةٌ تكونُ بعِيدةٌ عن الآَعداء حالياً لِأَن الدِرّع الخاصَ بِالصْدرَ الخاصْ بِيّ إٍنزاحَ قليلاً، سوفَ اقومُ بٍتعدِيلّه ليسَ إِلاَ.

لمّحتُ ذاكَ الفتىَ ذا الشعرِ البُنِيّ بِوسطِ دِمائّه، ركضتُ لهَ لِأجثِيّ على رُكبتِيّ التَمِسُ نبضهَ، إِنهُ حيّ ولكِنهُ تعرضَ لِرصاصةٍ فِيّ بطنِه ادّتَ إِلى نزيّفه
-هُنا الوِحدة B ،نَحْنُ نرى الفِرقة A مُتهاوِيَةٌ ارضاً