سِهام.

20 4 0
                                    


لم أعلم كيف أقولها، كيف لِقلبي أن يدقُ.
كيف لكَ أن تجعل مِني عاشِقة.

ولكِن، هل الحُب هو النهاية؟
أردتُ القول لكَ، أنك ما رأيت شيء غير قشوري.
الخوف مِنك، ومِن نفسي.
أترحَل عني؟ بعد دقات قلبي.

فلتجِعل قلبي كطبول حَرب.
ولكن من مِنا المُنتصِر؟

أناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن