هاوية.

24 5 0
                                    

هَو ومَن أنا؟
قالوا قد شغَفها حُبًا.
وقُلت أنا وما في حبه غير الهُدى.

وقلت حتى تقطعت أنفاسي، ظننتُ انها النهاية.
حينما عادت إليَّ كل تِلك الذكريات.
يُقال عندما يَمتلك الحُب القلب، يصير فؤادَا.
فما بال فؤادي أصبح أكثر فؤادٍ.

أنا أُحِبه، وأحِبه.
أنا هاوية بِالعشق ولا أعرِف القول السليم ومشاعري قادتني إلى ذلك.
وكم وجدتُ نفسي غبية.
ولكِن؟ أليس الغباء في الحُب حُب؟

أناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن