{Chapter 36}💀☠

45.5K 1K 606
                                    

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

#الجحيم بمساعده

بقلمي رانيا🦋...

لتنسو التعليق بين الفقرات🦉♥.

الرجاء قراءة الملاحظات التي بالاسفل👇

الرواية تحتوي على مشاهد قد لا تناسب البعض 🚫

{اٌلِـلِـهٌمِـ اٌﻧَيٌـ بّـرُيٌـء مِـﻧَ ذّﻧَوِبّـكُمِـ}

قِـراءة مُمتـعة.

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

فيتاليا♧:
مالذي دخل الى مسامعي هل انا احلم ام ماذا مالذي يحدث ماهذه الاشياء التي تتساقط قوفي كلامه انغرس بجسدي اشعر انني على حافة الجنون انني اتلاشى لا يوجد احد يستطيع ان يوقف هذا حتى ديفيد لا يستطيع انو يوقفه لا اعلم مالذي سأفعله انا اريد فقط ان اوقف الامر انه متعب و مؤلم جدا اشعر و كأنني جسدي يسقط من الهاويه شعور الضغط ذلك ينهش روحي ، راسي يؤلمني اشعر بالضغط الكبير براسي

لم اصدم هكذا عندما عملت انها على قيد الحياه لقد قامو بقتل ابي و جعلوني انا من يفعل هذا انا من اخبرت الطبيب بفصل الاجهزه انا من جعلت والدي يموت لم اتوقع هذا ابدا لم استطيع ان افكر بهذا كيف لهم ان يفعلو هذا بوالدي انا اريد الذهاب له اريد ان اذهب له لا اريد البقاء هنا أكثر انني انتهي هذه الحياه لاتناسبني انني مجرد خطأ و عائق ، نظرت له و اردفت و انا ارتجف و لا استطيع الوقوف بعد الان دموعي تتساقط بشده

فيتاليا: ماذا؟! مالذي تهذي به لا لا هذا ليس صحيح ارجوك لا تفعل

رايته ينظر نحوي بحزن و اردف بصوت حزين يبدو انه يشعر بالشفقه نحوي

اندرو: ابنتي انا اعتذر اقسم انهم قامو بتهديدي لم استطع ان ارفض

فقدت شعوري لم اعد استطيع ان اتحمل جميع هذا من الجيد انني تحملت الى الان يكفي الشعور بالألم و الموت من الداخل لارتاح قليلا انني استحق هذا طنين اذني ازداد اشعر ان راسي سينفجر ، ارخيت جسدي الى الخلف و بعدها لم استطع الشعور فقط بيد ديفيد التي التقطتني بسرعه

ديفيد♧:
ماهذه الاشياء التي تخرج بوجهها كلما اردت ان تنسى الذي حدث يحدث شيى و يصدمها بشكل اقوى هذا ثقيل جدا عليها انها تحب والدها اكثر من اي شيئ و علمت انهم قامو بقتله حتى تستطيع ابنتهم ان تعيش كم انهم حثاله و سفله رايتها ترتجف بعنف و هي تنظر لهذا الرجل بعدم تصديق دموعها التي كانت تحاول حبسهم انهمرو بشده ان عقلها لا يستطيع ان يتقبل هذا تحدثت مع هذا الرجل بصوت مليئ بالقهر انها لاتستطيع اخراج الكلمات بشكل جيد

رايتها تغلق عينيها و ترخي جسدها الى الخلف نظرت بصدمه و مددت يدي و التقطها بسرعه مانع اياها من الارتطام على الارض كان هذا متوقع الصدمه لم تكن خفيفه ابدا عليها حبستها بيدي و قمت بالتحرك جانبا و وضعت يدي اسفل قدمها و على خصرها و رفعتها بين يدي و جعلت راسها يتمركز على صدري حتى لا تتشنج رقبتها نظرت الى وجهها الاحمر من البكاء و عينيها المتورمه و رموشها الرطبه من الدموع ، سمعت شهقت ذلك الرجل و تقدم نحوها ابتعدت و انا اتوجهه الى الخارج 

 الجحيم بمساعده +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن