{Chapter 53}💀☠

35.5K 873 544
                                    

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

#الجحيم بمساعده

بقلمي رانيا🦋...

لتنسو التعليق بين الفقرات🦉♥.

الرجاء قراءة الملاحظات التي بالاسفل👇

(بهذا البارت قد مرت سنه كامله على الروايه 🍃)

الرواية تحتوي على مشاهد قد لا تناسب البعض 🚫

{اٌلِـلِـهٌمِـ اٌﻧَيٌـ بّـرُيٌـء مِـﻧَ ذّﻧَوِبّـكُمِـ}

قِـراءة مُمتـعة.

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

فيتاليا ♧:،
تجمدت بمكاني و انا اسمع الذي تتفوه به نوالا مالذي تقوله لا استطيع التحرك اشعر ان كل شيئ اصبح باهت ان ذهبت لن استطيع العيش بعدها ارتجفت اوصالي بأكملها اشعر ان قلبي سينفجر انفاسي اختفت يالهي الرحمه سماعي لشهقاتها يؤلم روحي نظرت الى ديفيد و انا ارتجف بخوف و هو يبدو عليه ملامح الصدمه و ينظر نحوي بحذر و توجس ترنحت قليلا انني اشعر بالدوار تقدم ديفيد بسرعه و كأنه يعلم و يشعر امسكني و اردف لنوالا على الهاتف

ديفيد: حسنا لا تتحركي من الغرفه لن يحدث شيئ سنأتي بعد دقائق سنكون هناك لا تغلقي الهاتف

نوالا: حسنا اسرعو

اردف ديفيد و هو يمسكني و يثبتني

ديفيد: اهدئي المنزل مؤمن بالفعل لاتهلعي اذهبي و ارتدي ملابسك لقد جلبو لك

تركت يده و دون تفكير توجهت بسرعه الى الكرسي و اخذت الملابس اخرجت الذي ارتديه و ارتديتهم بسرعه دون ان اهتم الى كتفي او هذه الامور انتهيت اخذت حقيبتي التي كانت معي عندما ذهبنا انا و ديفيد الى المكان ان هاتفي بالداخل و بعض الاشياء التي احتاجها رايته ينتظرني و نوالا لازلت على الهاتف انتهيت و امسكني من يدي بسرعه و سحبني لنسرع يالهي انه مصاب لا يستطيع التحرك جيدا و انا كاحلي يؤلمني بسبب الذي حدث له يالهي ما هذه الكوارث التي تتساقط

خرجنا من المكان و انا احاول انا اجاري سحبه لي عندما رأونا الحراس جميعهم تجهزو أعطى احدهم المفتاح لديفيد و توجهه ديفيد الى السياره تركني و ركبت بمعقد الركاب الامامي و هو بمعقد السائق رغم انه مصاب ، اعطاني هاتفه التي تتواجد عليه نوالا ، تحرك بسرعه و خلفنا الحرس و نوالا على الهاتف و شهقاتها مسموعه اخذ ديفيد سماعاته و وضعها بأذنه و فعلها و انا انظر الى الهاتف و اسمع شهقات نوالا

ديفيد: بسرعه توجهو الى المنزل و اخبرو الحرس هناك ان لا يدعو احد يصل الى الداخل ابدا و جهزو لي ذلك المكان الخاص اخبرو فئه ليذهبو الى هناك و يجهزوه و الباقي هيا بسرعه الى المنزل

 الجحيم بمساعده +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن