{Chapter 54}💀☠

47K 932 489
                                    


❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

#الجحيم بمساعده

بقلمي رانيا🦋...

لتنسو التعليق بين الفقرات🦉♥.

الرجاء قراءة الملاحظات التي بالاسفل👇

الرواية تحتوي على مشاهد قد لا تناسب البعض 🚫
هذا الفصل يحتوي على مشهد +18💀🔞

{اٌلِـلِـهٌمِـ اٌﻧَيٌـ بّـرُيٌـء مِـﻧَ ذّﻧَوِبّـكُمِـ}

قِـراءة مُمتـعة.

❢ ═──── · · • • • ❂ • • • · · ────═༻❢

ايروينا♧:
اللعين كيفن قبل مده ليست قليله اتوقع ثلاثة أشهر وصلتني ورقة الطلاق و عندما رايتها شعرت ان كل شيئ بحياتي انتهت و انني سقطت و لا يوجد احد ليرفعني  لم أستطع ان أوقع لان الامر كان يهلكني انا احبه و انني اسامحه لانه خالف الوعد انا لا اتخيل الحياه من غير كيفن تلك الخمس اعوام التي فارقني بها جعلتني اتمنى الموت لهذا انا لا اريد اعادتها بالفعل مر شهر و كنت انظر للورقه و هو وقعها و الامور جيده لديه ابن العاهره لكنني كلما كنت انظر لها اشعر انني اريد ان احطم كل شيى اراه

قبل شهرين♧:

ايروينا♧:
سألت عنه كثيرا لا يسمح لي برؤيته عندما اتي الى المقر بالفعل يكون ذاهب و السكين الخاص بي لديه اللعين ليعطيني سلاحي علمت انه مع الحرس يبقى و لديه شقه استأجرها بأحد المباني اخذت عنوانه تعبت و انا ابحث و اخيرا حصلت عليه و توجهت الى السياره و ركبت بدات بالقياده و انا انظر الى العنوان و الى الطريق و العبارات التي تدل على الطرق

ايروينا♧:سألت عنه كثيرا لا يسمح لي برؤيته عندما اتي الى المقر بالفعل يكون ذاهب و السكين الخاص بي لديه اللعين ليعطيني سلاحي علمت انه مع الحرس يبقى و لديه شقه استأجرها بأحد المباني اخذت عنوانه تعبت و انا ابحث و اخيرا حصلت عليه و توجهت الى السياره و ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بعدها وصلت أوقف السياره بالمواقف انه مبنى شاهق و جميل ترجلت و دخلت الى الداخل و عيني تدمع اللعين لما لم يأتي الى المنزل و يسأل عني طوال هذه المده تركني مع ورقة الطلاق التي امسكها بيدي

الهذه الدرجه الموضوع لا يشكل له فرقا الهذه الدرجه هو لا يحبني يالهي لمل فقط انا المتعذبه بالامر اشعر و انني فقط انا من اعاني و احاول ملاحقته اين اللعين لما يفعل هذا و يحطم قلبي دوما ، توجهت الى الطابق الذي تم وضعه بالعنوان صعدت بالمصعد و وصلت خرجت و انا اتلفت و انظر الى ارقام الشقق و ابحث عن شقته رايتها انها تقع بأخر الممر يسارا توجهت و وقفت امام الباب حسنا ايروينا احبسي دموعك و اقتليه هو يستحق الاكثر ، طرقت الباب بعنف و انا انتظره ان يفتح و انا ارتجف بغضب و خوف الورقه تهتز بيدي يالهي ساعدني انا احبه لا اريد هذا لما يعمل على تفريقنا

 الجحيم بمساعده +18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن