– أحبك
ماذا ..! لم أسمع جيدا قوليها مرة أخرى
انطقيها بتأن ببطء حرفا حرفا كالخبر السار كالبشارة أريد أن أتأكد ..
– اعتدت فقط أن أقولها
أريد أن يسمعها جلدي أن تتفرق فى أنحاء جسدى
أن تشرق فى شمسك أن أشعر أن الطقس جيداً
وأنه الوقت المناسب للخروج.
تشبه لحظات الطفولة وجمالها
تشبهين أول لحظة مسكت فيها الهاتف وفرحتي وقتها تشبهين عامي الدراسي الأول وارتباكي حينها، تشبهين أول حساب لي على الفيسبوك وغروري يومها، تشبهين أول كتابة لي، تشبهين فرحتي بيوم العيد ونهوضي مبكرا حتى لا يفوتني اليوم، تشبهين تلك الأيام الجميلة كثيرا التي ذهبت ولن تعود .
مازلت أحتفظ بصورك وأنظر إليها كل ليله
كلما انهكتني الحياه وبعثرتني الاشواق نظرت إليها وكنت أسعد الناس بك مازلت كعادتي ﻻأستطيع أغلاق هاتفي دون تقبيل وجهك ومازال ذلك الوجه نجمي الوحيد المفضل. .تحدثت كثيرا لصورتك
ثم سألتها لماذا أنتي هائلة هكذا ..وتصعبين المسألة علي فلا أجد وصفا لحمرتك ولا أستطيع شرحا لتقاسيمك .فكل الأشياء الجميلة والرائعة والفاتنة
أجدها صغيرة جدا أمام قامتك ....
أنت تقرأ
ثرثرة الغامض
Ficción Generalمجرد كلمات ربما منها ما يمثل،حالتي ومنها ما يكون ابعد من البعيد عني، ، ربما تلامس البعض منكم ومنها ما يستفزكم احب مشاركتكم لي،