"انتي تنزفين "
بهدوء اخبرتها و انا استند بكلتى يداي من على الارض متيقنا على ما فعلته من مصيبه شائكه الان .
ظننت بانني فقط كنت اسيطر على مشاعري بطريقة تتحجر بها الامور الى مسرى يقوم بتذكيري بكالرو و حديثة ! انا سخيف استغللت اللحظة بطريقة لم يكن للاغصاب داعٍ
" ساغتسل ..اظن-بانني جرحت "
قالتها بهدوء و هي تحاول السند على يداها لتنال وقوفاً بمساعدة كفا يداها .
الامر بدا اكثر عدوانية و انا اراها امامي تنهض ، جالسً متداركً المصيبة الذي قد طرحتها وما برره غضبي الحقير ، للاسف تداركت هذا الامر متأخراً و كعادتي ساندم بعد فوات الاوان !
جلست بستناد على السرير و انا استمع الى بكائها داخل الحمام ..
عالمً بانني اوصلت االامور الى المحك ثانياً بيننا ؛ اعود الى نفس الخط وهذا ما يستبدة امري !
اعلم بان ما فعلته ليس بسهل ابدا ، وها اتا اقوم بتكىار الحديث ما قاله لي كالرو واثبته عن كوني ساكون قاسين سافل لا اهتم .
توقفت بعد ان ارتديت بنطالي معدل بازرار قميصي الذي اظن بانه قد مزق من الجانب الايمن من كم يدي .
ذاهبا طىيقا الى الحمام محاول ان اطرق الباب لكن سرعان ما خرجت من هنالك اب وهي متبلله مع تلك المنشفه التي تغطي جسدها بها ..
" اب ..هل تح.."
" انا بخير .. بخير .. لا عليك "
قالتها بهدوء وهي تصماني مشيره الي بيدها لعدم الاقتراب ..
رن جرس الباب بعد ان تنفست بتذمر وانا اذهب طريقا الى الباب وانا اهم بفتحه . انا هالع ، وهالع جدا من نظرات آب المحاولة ! فه متجاهلة صامته ! تباً
" مرحبا هاري .."
" مرحبا تاش ، مرحبا آبو الصغيرة"
داعبة وجنت اب التي ابتعدت وهي تعانق تاش بقوه .
هذا ما سيحدث ان حللت طفله ملامحي الحقيرة قبل قليل ، مفسرة ارتعابها من نظرتها النقية تلك ! احاول ان ابدو اكثر سعادة بتواجد تاش الان انني قاهر لا استطيع ." ظننت بانك ستكون في المطعم "
قالتها وهي تهم دخولا مفسحا لها الباب بدون ان ابدي اي رد على جوابها . ماذا عساني ان اقول بحق الجحيم .
فبنظراتها و هي تقوم بالمسح عينياً على المكان و بتركيز اكثر أظن بانها قد لاحظة على باب غرفتنا المفتوح ، قميصي الممزق او حتى الاثواب التي لا توال ملقات أرضً
" يا اللهي حقا ليعينك الرب ويساعدك على زواجك باميرة ، كيف لها ان ترتب كل هذهِ الفوضه !"

أنت تقرأ
Abe3
Фанфик*البرازيل* هل هي بداية جديدة جيدة ، ام هي فقط بداية جديدة لأسباب تجعلنا نفترق عن بعضنا البعض بردع من العالم من جديد !