* لولولولولولولولوليييي ، هلا والله هلا بالوجوه اللي شتقتلها هلا بالحب واللهي زمان ما شفتكم ، ايوه اريدكم كذا دوم و اتمنى انو ما تنقطعوا اليوم ارجوكم وما تخلوني افكر بالموضوع من جديد ، على فكرة انا ما نت اهددكم امس انا كنت فثط اعكيكم تنبيه عشان يهمني رايكم ومن غلاتكم بقلبي ، ارجوووكمممم اريد حماس امس يزيد اكثر ليوم هنا *
*اروجوا انها ما تكون تفريحه لي و وعلقتوا ع البارت السابق و انتهينا لا علقوا بعد لنعايه اللي ما بقالها شي ، انا احبكم و شكرا من اعماقي !*
لا اعلم ما علي قوله اليه سوى بانني اشعر بالانصدام من حديث كالرو..
" ماذا .. كيف'- اقصد ماذا يعني هذا كيف هي ليست ابنتك ؟ "
استند جلوسا على السرير وانا لا ازال متوقف و انظر اليه .
" فكتوريا التي تكون والدت اب ، قد اعترفت الي بان اب ليست ابنتي وهي على فراش الموت !"
ابتلعت ريقي و انا انظر اليها و هو يحكي الي بنبرته المنكسرة .
" شعرت بالهيانه من يومها الى ان ماتت والدتها ، اردت ان اخبرها في كل مرة اراها بها الا انني لا استطيع ، فانا منذ طفولتها وادت بين يداي و كانني انا والدها حقا.."
" ولما لم تكمل على هذا الحال.."
" لانني سئمت ان ارى بها جميع ملامح والدتها و هي تكبر لعلها تصبح مثلها او حتى حقيقة كونها ليست من صلبي !"
صمت وهو يشير بيده
"بكل مرة ارى وجهها اتذكر ما فعلته فكتوريا بي ، لقد قامت بخيانتي وفوق هذا لا استطيع ان اكرهها ..اتعلم كم الشعور صعب بانني اشعر بان كل امراه في حياتي تخونني "
" لكنك تكره اب لسبب لم تقترفه ، انها لا تعلم حتى !"
" لذلك لم اشى اخبارها بانها ليست ابنتي ! اخشى عليها !"
قالها بهدوء و انا ارى نظراته الشاؤده الى الجدر الذي امامه .
انا الى الان لا اعرف كيف يفكر بهذه الطريقه .
" اتعلم ، وصلت بي بمرات كثيرة اشاء ان اقوم بقتلها بعد ان قامت فكتوريا بالاعتراف الي ، الا انني في كل مرة ارى نفسي اداعب خصلات شعرها لاجعلها تنام بسلام !"
" اللهي .. انا لا اعلم كيف تفكر كالرو ؟! لا اعلم .."
" هكذا افكر .. هكذا افكر انا الى الان اريد ان اقوم بقطع اشلائها الا ان هنالك من يشفع اليها !"
اشار بيده الى تشارلي المستلقي على سريرة و هو يعبث بشي ماء بين يداه .
طرق الباب بعد ان التفتنا الاثنان.
" مرحبا .. اوه هاري هنا !"
انها امي .
" نعم امي ، على ايت حال انا سوف اذهب الان الى اب ..يجب ان ارحل"
أنت تقرأ
Abe3
Fanfiction*البرازيل* هل هي بداية جديدة جيدة ، ام هي فقط بداية جديدة لأسباب تجعلنا نفترق عن بعضنا البعض بردع من العالم من جديد !