* اسفه لاني ما وفيت بوعدي بالبارتين الا انو واتبادي متعطل مع هالتحديث الغبي ، بس هم احبكم *
" همم . ولما انتي تريدين رؤيته و اليوم بالتحديد انتي لن تسالي عنه ابدا في الحقيقه !"
قالها الي ابي و هو يشرح الي بيده ، الا انني متاكدة بانه اخفى كل شي عني حتى خاتم الزواج الخاص بامي الذي هو من اساسه قد اهداني اياه .. و حفر اسمينا انا و هاري معا ..
" انا فقط رايت امي في حلم ، و اتوق حقا ان اراه ابي .. "
" دعها تراه كالرو عزيزي"
قالتها اني و هي تق بابي و تعود لنظر الي ..
" مثل ما اردتي ، بإمكاننا ان نراه في وقت لاحق .."
" لا انا اريد الان ابي .. انا أصر "
امسكت بيده و انا على وقوف بعد ان اهم و هو ينظر الي ايضا.
" حسنا.."
وافق بهدو بعد ان امسم بيدي و تو يضعها على كتفه ونظراً الي بخطيفه .. اعلم بانه يحدق بي ..
" هل انتي متاكدة بانكي بخير؟"
سألني ..
" اخبرتك بانني اشعر ببعض من الصداع ابي .."
قلتها اليه و انا على موقفي و هدوء لا اريد الافصاح عنه ..
" ها نحن .."
قالها بعد ان اشار الي مارس بيده على الكرسي و ابي هم الى خزينته الذهبيه كردهه من ديكور المكان .
" ها هو.. "
قام بمناولتي الخاتم و انا اشتم رائحته
" لما تنبعث منه رائحة الصابون .. انه كصابون الاطباق ابي "
انا لم اكذب بذلك بانه حقا تنبعث منه رآحت الصابون بماةانه كان بيدي .
" صابون! لا بالطبع ليس كذلك انا تركته هنا منذ زمن لم اقوم باخراجه.."
" حسنا يا للهي كم هو جميل ، اوه انتظر هنا اليس هذهِ اسم لهآب ؟ ما معنى الكلمة هذهِ ابي .."
مثلت الانصدام و انا انظر اليه بعد ان امسك به بكلتى يداه
" هآب ؟! اين .. نعم هآب بالتاكيد.. بتأكيد المغفل الذي الصائغ !"
قالها الي مشيرا
" لما صائغ بما انك قلت بانك لم تخرجه من الدولاب منذ زمن ، و انا ايضا اعلم بك ابي بانك لا تسمح لاحد ان يقوم بلمسه ؛ و الدليل الاكبر بانك لم تقوم باهداء الخاتم الملكي الهاص بامي الى اني الان !"
اخرجت ما في جعبتي بحيله بعد ان توترت نظراته و هو يحدق بالخاتم .
" جلالتك .. انا اسف على المقاطعه الا انني اريد ان اخبرك بان وقت عملك قد حان و لديك زوار و مواعيد ايضا انا اسف سمو الاميرة "

أنت تقرأ
Abe3
Hayran Kurgu*البرازيل* هل هي بداية جديدة جيدة ، ام هي فقط بداية جديدة لأسباب تجعلنا نفترق عن بعضنا البعض بردع من العالم من جديد !