*علقوا ع الفقرات ، احبكم كوومه كوومه كوومه *
" ليس الان ارحل ، الم اخبرك بانني في يوم ذكرى زواجي ولا اريد ان تقوم بمضايقتي اذهب الان "
قلتها هامسه بحده الى باترك وانا اتلفت حولي .
" هها هذا ما تتقنينه ، اذهبي واعملي عبده جنسيه اليه ، الى اللقاء "
استفزني هذا السافل وهو يرحل بعد ان تنحيت مسرعه الى المنزل وانا اغلق الباب بمجرد فعل ذلك وانا احاول ان اذهب الى غرفتي لارتاح ..
" يا اللهي تشارلي "
تذكرت وانا استمع الى بكائه .
ذهبت طريقا اليه وانا ابتسم اليه ..
" هل رايت الماما لتصمت الان ، ااه كم اعشق ملامح والدك التي تحملها "
قلتها وانا امسك به وانا اتنفس مرتخية .
" نام ايها الصغير ، لا باس اب هنا "
همست الى تشارلي بين يداي وانا اقوم بإرضاعه صدري وانا اضمه الي وانا اتمايل بوقف وخفه لكي يعود الى النوم .
اخذت نفس عميق وانا اتذكر عرفة اني التي لم تترتب .. ويجب ان اقوم بترتيبها
اشعر بانني خادمه الان حقا .
" الا تريد النوم تشارلي ؟.. من الواضح بانك قد شبعت نوما ايها الكسول "
داعبته وانا اعدل ثوبي وانا اضعه على طاولته لاقوم بازالت ملابسه .
" الان ساقوم بجعلك منتعش ونظيف"
داعبت تشارلي وانا اذهب لاتي بملابس من الدولاب لاحظرها مع مستحضراته بجواري .
امسكت بجسده الصغير وانا اخذه الى الحمام ..
امسكت به بحذر وانا علىىجلوس على حافة الحوض لاعدل المياة .
" لا عليك صغيري تحمل ، لا يوجد لديك كرسي استحمام "
تنفست مرتخيه وانا لا ارى ما على ابني ان يملكه حقا ، لكن ها انا اتدبر حالي .
" يا اللهي تشارلي لقد تبولت على ردآي، يا اللهي لا اريد الاستحمام من جديد يكفي ما فعله والدك بي "
تذمرت وانا انظ الى ملابسي التي قد تبول عليها تشارلي الان الامر مزرا .
" ستجبرني على الاستحمام من جديد ، وساستحم معك هاه "
_
وضعت تشارلي على صدري ونحن في الحوض شاردت الذهن مفكره بين باترك الذي لا اعلم ما من قصة جديده قد اتى بها لي ، اصبحت اتشائم الان .
اه يجب ان اتوقف عن التفكير به واتفرغ لهاري وطفلي واني التي اتت بحياتنا الان ومن الزاضح ايضا بان وجود باترك صعب .
أنت تقرأ
Abe3
Fanfiction*البرازيل* هل هي بداية جديدة جيدة ، ام هي فقط بداية جديدة لأسباب تجعلنا نفترق عن بعضنا البعض بردع من العالم من جديد !