" ارايتي هذا ما كنت اتكلم عنه بانك لا تاتين اب خوفا ان يعلم احدا بكما ! "
قالتها خالتي و هي تاتي بالعشاء و تضغه على الطاولة محدقه بها
" مرحبا .."
قالها رجل بعد ان قام بطرق الباب المفتوخ ، انه بدين و اصلع الرأس ايضا .
" مرحبا .. "
قلتها و انا اصافحه .
" انه زوجي هينري اجلس بجواري هنا "
قالتها هانا تلك و هي تشير ببتسامتها اليه و هو يجلس بجوارها .
" لا عليك اب ، لا تقلقي انا فقط كنت اتمم دراستي في بريطانيا حيث سمعت بك ، لكن لاكن صريحه فوجهك وملامحه تبظو مألوفة جدا "
قالتها هانا بعد ان ابتسمت اب بخفه و هي تنظر الي وانا ارد الابتسامه مداعب بيدي على ساقها ..
"حمدا لله ، انا كنت اظن بان الامر بان الجميع سيعرفني .."
" اسفه على اقلاقك ، الاهم من هذا الان بانني اتيت لكما بشي ما اتمنى ان يعجبكما او تستخدمانه "
قالتها الينا بعد ان ضربت بكتفها بقوه على زوجها و هو تشير و تبتسم الينا .
" انه .. انه سرير ، اتمنى ان يروقكما انه لطفلتي مريا ، لكنها كبرت عليه واصبح صغير لها اخبرتني كميليا بانكي لا تملكين سرير لطفلك"
قالتها و هي تشير الى السرير بعد ان التفت الى اب مثل ما هي تنظر الى السرير
" اووه كم هذا لطف منكي ، كم عمر مريا الان؟"
قالتها اب مخاطبه
" انها في السنتان من عمرها "
قالهتها ببتسامه الى اب و انا كل ما لفت انتباهي السرير انه من خشب و نظيف أيضاً.
" اذا سنذهب الان سررنا بالتعرف عليكما وانا الى الان لا اصدق كيف انا اجالسكم ."
قااتها هانا وهي تمسك بكلتى يدان اب وهي بجواري
" الى اللقاء يا بلسم عمري .."
قالتها خالتي و انا برفقتها نذهب الى توديعهم امام الباب منزلهم يقابلنا و ملتصق بنا ايضا .
اخذت طريقا و انا ارجع الى اب و هي برفقة وينكد الذي قد خرج من جديد من غرفة و الدته .
" اتعلمين اب ، اظن بانها طيبة القلب "
" نعم انها كذلك "
قالتها الي اب وهي تنظر الى تشارلي وهو نائم على الاريكه .
" تبا كم اشعر بالراحه تشارلي لدية سرير خاص به .. "
قلتها و انا اتنفس برتخاء و انا استمع الى قهقهت خالتي ووينكد من جواري و انا ابتسم .

أنت تقرأ
Abe3
Fanfiction*البرازيل* هل هي بداية جديدة جيدة ، ام هي فقط بداية جديدة لأسباب تجعلنا نفترق عن بعضنا البعض بردع من العالم من جديد !