السلام يا أصحاب ..كانت نيتي بارت خفيف لكن الظاهر إيديني تعودت على البارتات الطويله ، وتجاهلوا اذا في أخطاء بسيطه
بتركمّ مع بارت جديد وإتركولي التفاعل اللي يطيب الخاطر ❤️
في أحد الشوارع المُظلمه في منطقه بعيده ..
كانوا واقفين برا السياره ماعدا ناصر وسند اللي نايمين داخلها ، قرب سعود من الباقي بعد ماكان يتصل على بعض السائقين
سعود توجهه لـ بدر : مايعرفون المنطقه واللي اقوله قريبه من الخيران وادزلك لوكيشن قال شرطه المرور على الطريق ونخاف
بدر اللي كان يتصل على مشعل وماجا رد لذا نزل تلفونه : وهم شعندهم اليوم على المنطقه هذي
آدم اللي كان مقرب من حمد وفاتحين فلاش سياره يطالعون البيوت اللي ما انتهوا من ترميمها ،
بدر سكر من مشعل بعد ما يأس من انه يرد عليه ، والتفت على حمد وزيد اللي يطالعون بالأرض والحفر اللي فيها : وانتوا ماتعرفون احد يجي ياخذنا ؟
حمد : حتى لو عندنا شلون بنتصل عليهم وابوي وناصر حالتهم تفشل
زيد كان يخاف من الأماكن المظلمة والمنطقه ماكانت فيها أعمده إناره : مايصير نمشي مع بعض لين نشوف الطريق العام
سعود ضرب راس زيد : واللي مو بوعيهم شيمشيهم ؟ ومنو بيوقف حق ٦ مخابيل بهالفجر ولله لو يشمون ريحه الخمر الفايحه منهم ويبلغون
نبحت كلاب كانت أصواتهم قريبه وزيد تمسك بإيد سعود اللي يحاول يفكه : ولله ياكلوننا الحين خلونا نركب
بدر تنهد ومشى للسياره : مالنا غير اننا نمشي للطريق
وقف ملتفت على سعود والباقي قبل مايركب : محد رضى يجينا ومحد يقدر يتصل على اصحابه لأنه متفشل من السكارى اللي داخل ومشعل مايرد وابو ناصر خايفين منه من بقى..
قاطعه حمد : عمي الثاني فهد
التفت على سعود وكأنه لقى الحل : نرسل له اللوكيشن ويجي هو مانستحي منه ونقدر نطلب منه عادي بيتفهم..
قاطعه سعود : وماعندي رقمه
حمد تأفف ومشى مع زيد راكبين السياره كأمان أكثر وسعود بعده ،
قبل مايلحقهم بدر وهو يتذكر رقم فهد اللي بجيبه ، ركب السياره وصار سند بينه هو وسعود اللي حط راسه على الدريشه ويحاول بأي تاكسي يدل المنطقه أو سايق ،
حمد كان يلتفت على ناصر كل شوي وهو يتحسس حراره جسمه اللي بدت ترتفع ، وزيد كان يسمع محاولات سعود اللي باتت بالفشل
أنت تقرأ
مُتيّـم
Romance( لا أخاف شئ في هذه الدنيا سوى نسيانك أن أنسى ماتبقى بعد رحيلك ) - روايه من أفكار ليليّة ومشاعر قديمة . - روايه قي ( مثليه ) وعامية * - ممكن يكون فيها بعض الالفاظ و🔞 اللي مايعجبكم - ما اعتبر نفسي كاتب وموهوب لكن أحاول أوصل افكاري للاستمتا...