Chapter 9

952 10 0
                                    

ماتسناش منها تجاوب؛ جوابو خداه وسالا وماكتتعاود غير الصلاة على النبي.. زاد وسع ابتسامتو حتى بانت غمازتو وكمل أش كيدير حاط شفايفو وبايسها بلاصة شفيفاتها من فوق يديها عاد طلع يديه بجوج وحطهم جهة عنقها وشعرها محاصرها كثر وحرك راسو شوية الفوق مدوزو بداك القرب مزال من حدا ملامحها باش يبوسها مطول وبحنان مخلط مع بزاف دالحب فجبهتها، مخليها غير كترمش فعينيها راخية اليد لي على فمها بلا ما تحس حتى تحيدات غير بالشوية من وسطهم..

باسها براحة وقلبو ماشي غير فرحان، فاعلى درجات السعادة عاد هبط عينو كيشوف فيها ويقلب فيها بعينيه كيتأكد بلي راها بين يديه.. ونص ساعة وهي قدامو كيتجابد معاها عاد رد لبال لشنو لابسة وبدا يحقق فيه الشوفة مزيان .. وعاد هي وعات على راسها وتفكرات بلي الپيجامة لي لابسة التحتاني ديالها شورط ماشي سروال وخا كم توبها ومع توبها ساطان وخفيف، وخا ماكتبينش مبينة فورمتها وخا ماغليضاش.. دغيا دوراتو للجهة لخرى ودورات الساروت حتى حلات مخرجاه لبرى..

سارة جودي (بلا ارتباك ولكن ماتنكرش انها حشمات يشوفها هكاك.. خرجاتو وبقات واقفة فالباب كيبان منها غير جزئها الفوقاني.. ماسداتش الباب مراعيا لوقوفو تم، كتضرب وتقيس زعما، شافت فيه لثواني وهو مزال كيضحك على ردة فعلها ونطقات عاقدة حجبانها وزاربة عليه باش يهبط فحالو خلاص):

Good night.. (ليلة سعيدة زعما).

تـاشفين (تلفت شاف فيها فاش نطقات مزال سنيناتو كيبانو من اثار الضحيكة ودار تقابل معاها مقرب قبل ما يتحدر تاني جيهتها وميل راسو ببطء شديد حتى تخالطو أنفاسهم عاد طبع بوسة خفيفة على بعد مسافة صغيورة من شفيفاتها ونطق هامس بداك القرب وهو كيشوف فعويناتها): U made my night babe.. (بمعنى خليتي ليلتي سعد بشنو وقع.. )

غير كمل جملتو.. بعد حاط كفو على حنكها محرك صبعو الكبير بشوية عليه ماساخيش بشوفتها عاد دار هابط فحالو بصعوبة.. أما هي، ف سدات وراه الباب قلبها غيعواج بشكيدير الزمر، واش كيخرج مع فموو گاعما مراعي ولا حاشم على عراضو.. بقات كتفكر مدة مسترجعة شنو وقع غا حتى كتهبط عينيها جهة قلبها مزيرة على تغوبيشتها كثر ومجاوبة غيابيا على شگال..

سارة جودي (على قلبها): غندفن مو أنـا.. يخخخ

عاودات هزات راسها وتلفتات جنب ماصة الحامض وصايطة بزعاف زعما وهي راه عينها فيه ويخ منو.. كون ما صرش كون نتاحرات من فوق الناموسية وباتت تلعن فيه حتال الصباح محاولة تلقى بلاستيكة دأسباب باش تكرهو.. گلسات فوق الناموسية وبتباتة ورزانة كبيرة مدات يدها فكات الخاتم من الكتاب وقرباتو ليها كتشوف فيه..

الصباح، حلات تودا باب البيت ودخلات كتبعد الخوامي مخلية للضو والشمس منين تدوز.. عاد قربات لعندها.. حيدات عليها الغطا وبدات كتقلب فيها بقلق..

عابر سبيل  [ⵄⴰⴱⵉⵔ ⵙⴰⴱⵉⵍ]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن