الفصل الثالث

191 21 9
                                    

نايل:زين، أرفع قدماك قليلا.

زين :أوه بالطبع.

ثم التقط من تحت الاريكة مغلفات الاطعمة .

ليام:أتود أن ألمع المرحاض بالمنشفة ام مجفف الشعر.

زين:مجفف شعر ماذا يا احمق...لحظة تعال .

وقف زين و ذهب إلى الحمام و لحقه ليام

زين:هل هذا دلو ماء .

ليام:بل هذا دلو ماء مع عصارة الممسحة السوداء.

زين:أوه(ثم سكب الدلو على الارض)..أوبس.

.
.
.
.
.
*Eva*

خرجت من منزلها متوجهة إلى المكان الذي أعتادت عليه منذ فترة مشت إلى آخر الشارع و دخلت إلى إحدى الضواحي.

"آنسة جينا" نادت بصوت شبه خافت

"أنا هنا"

أتى صوت مرأة عجوز.

"كيف حالك اليوم آنسة "

"أنا بخير بفضلك"

"أحضرت لكي كل ما تحتاجينه "

"شكراً لك بنيتي، و اﻵن ساعديني على النهوض "

ساعدتها على النهوض من الكرسي الذي كانت جالسة عليه .

"آنسة جينا؟"

"نعم"

"أنتي قلتي انه ما زال على قيد الحياة"

"اجل، ناوليني ذلك الخيط عزيزتي" أشات الى فوق المنضضة

"حسناً ، أتعلمين اي شئ عنه ، أعني أين يسكن؟ مع أي عائلة الآن؟هل هو في لندن أم خارجها؟"

"أنا لا أعلم عزيزتي لكنني قررت اخبارك عند بلوغك ال26 و ها أنتي ذا "

"لم لم تخبرينني من قبل"

"لم أشئ ذلك ، لم اتحلى بالشجاعة ، خفت ان أعرضك للخطر بالبحث عنه"

"سوف ابحث عنه لكن بالبداية لدي شخص اشبه عليه"

"ومن هو هذا الشخص"

"سوف تعلمين ، واﻵن وداعاً"

"وداعاً"

.

.

.
#زين

الفتيان عادوا إلى منازلهم و أنا بقيت وحدي أشعر بالملل

زين:إيفا.

تذكرت أنها قالت لي أن أعاود الزيارة لذا قررت الذهاب إليها مهلا ربما تكون منشغلة بعمل ما !سأرى .

توجهت إلى منزلها و كنت أريد الدخول من البوابة الرئيسية و لكن قابلتها هناك تود الدخول

زين:مرحبا إيفا كنت أود زيارتك أن لم يكن لديك مانع أو إن كنتي منشغلة

فتحت إيفا البوابة سامحة له بالدخول

"تفضل"قالت إيفا

زين:شكراً لك.
__________

أعتذر اذنو قصير لكن ما كان عندي اي وقت اليوم
بعوض بواحد ثاني خلال الاسبوع .

مش راح اجبر حدا على الفوت و الكومنت

باي ^_^

Evaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن