البارت السادس والأربعون ج2

1.4K 113 14
                                    

#مجنونتي
#البارت_السادس_والأربعون
#الجزء_الثاني💛
صلوا الله علي طـه خير الخلق وأحلاها💛💛

######
الحلقات الجاية هنتكلم علي ثنائي ثنائي فهمني عشان خلاص الرواية جابت اخرها ودماغي جابت اخرها بردو😂😂❤
+الناس الي بتتفاعل أنتوا فوج فوج رأسي والله😂❤❤
###########

جاء "أحمد" ليصعد السلم فجاءه صوت "عز" تمتم "أحمد" بخفوت :
_بــس.. يبقي قافشني.. أنا حمار أصلاً.. مكنت قولتله أنها رجعتلها الزاكرة هو أنا لازم يعني أبقي قد كلمتي.. ده ده انا عيل يعني عادي لو أعترفت في الأول والأخر عيل..تمام أووي لو سالني هبول أنا مش حمل قفا كل شوية حبه منها وحبه منه..

أردف "عـز" بصوت عالي:
_هات إزازة مياة سقعة معاك..

زفر "أحمـد" براحة متمتمًا:
_الحمدلله أنا أنا ربنا نصرني.. أما أطلع لأمو جهل الي فوق أديها المفتاح وجيبله إزاوة مية من عند سموحة وكفي الله المؤمنينَ شر القتال.. بس كده.. أه أنا هعمل كده..

صعد "أحمـد" لأعلي وكانت "ملاك" تنتظره علي السلم فأخذت المفتاح وفتحت به وأغلقت الباب في وجه "أحمـد" جاعله منه يتمتم:
_أهو ده الي باخده منكوا إذا كان أنتي أو سموحة تاخدوني لحم وترموني عضم..ربنا عليكوا يا ظلمة أنا كنت عاوز أكل بس..يعني كان هيجري أي لو قعدت أرتحت من السلم..طب والله ما كان هيجري حاجة..

نزل "أحمـد" ودخل الشقة ودخل الشقـة وهو مازال يتمتم بضجر..فإذا بشبب يأتيه في وجهه وشبشب أخر علي فخذه فصرخ بفزع مردفًا:
_وربي ما عملت حاجة في أيييه يا سمـاح؟!!

جلست "سماح" علي الأريكة كما كانت ثم أردفت:
_معلش يا حماده بس كان في صرصار مش عارفة أطول أمه وحدفت علي الشبشبين مرة واحدة وجم فيك..طول عمري بقول عليك مرزق وبتيجي في الوقت الصح..

ذهب "أحمـد" للمطبخ متمتمًا:
_يعني أموت نفسي يارب يعني مش مكفيني سوسو وطلعتلي سموحة والله أنا خسارة في أم البلد دي..كل شوية مهزقني كده ومخلين منظري زبالة قدام نفسي كشفت رأس ودعيت عليكوا يا بهدلني..

أما فوق عند
مصممتنا الجميلة..
كانت تفكر تبدأ بتزين أي مكان بالتحديد فأختارت الصالة وزينتها بصورة جميلة وكان المكان جميل لدرجة لا تصدق..
دخلت الغرفة لتغير ثيابها وترتدي فستان أبيض رقيق للغاية..وتذكرت شئ فضحكت
فلااااااااش باااك..

:مسعاااااااد يا مسعاااااد
أردفت "سماح" بهذه الكلمات وهي تضحك علي "ملاك" والمواقف التي كانت تفعلها مع "عز" وعائلته..
دخل "مسعد" وأبتسم عندما وجد ضحكة "سماح" وأردف وهو يحتضنها:
_خير يا حبي هتفطسي من كتر الضحك..

قاطعته "ملاك" بضحك:
_هقولك أنا..أنا..رجعتلي الذاكرة..

زفر "مسعد" براحة:
_ اخيييرا يا شيخة ده الواد أستووي علي الأخر.ده كان قرب يتجوز علي نفسه موعتولي نفسي وأخيرا هتحلوا عني وأخييييرًا..

 مجنونتي رواية بالعامية المصرية💜بقلم الفرفوشة //شهد سالم 💔😂😂حيث تعيش القصص. اكتشف الآن