قرر فتى بريء وهش يدعى جيمين وأصدقاؤه استدعاء الأشباح ذات يوم ، لكن ماذا يحدث عندما يستحضرون شيئًا مختلفًا وأقوى بكثير
ولا يمكن لذلك الشي بعدها النظر بعيدًا عن الصبي الأصغر او عدم التفكير به ؟!
Jung kook : top
Jimin: bottom
جيمع الحقوق تعود للكاتب...
نظر جونغكوك إلى الشاب بنظرة مرتبكة ، فهو يعرف بالفعل أنه شيطان ، فماذا يريد أن يعرف عنه؟ "ماذا تقصد؟" "على سبيل المثال .. ما هو طعامك المفضل أو لونك المفضل؟" سأل جونغكوك بغباء شديد ، لكن كان عليه أن يعرف على الأقل الأشياء الأساسية عنه لأنه كان يعلم أنه لن يتخلص من الاكبر بسهولة. مرت أكثر من ثلاث ثوان ، وأجاب على الفور. " لست بحاجة لتناول الطعام. واللون أسود بالتأكيد " نظر إليه الشاب في حيرة من أمره ، أن اللون المفضل للشيطان هو الأسود مفهوم تمامًا ، لكنه لا يحتاج إلى تناول الطعام؟ لكن كيف يحصل على كل تلك الطاقة؟ لم يكن يريد حتى أن يسأله. كان هناك صمت محرج بينهما بالنسبة للصغير ، كان صوت التلفزيون يُسمع فقط في الغرفة. " عندما تكون شيطاناً .. هل هناك جحيم أو عالم آخر؟ " سأل ، يكاد صوته أن يكون همس " نعم ، هذا يسمى عالم تحت الأرض" " وهل يوجد حمم بركانية في كل مكان وبعض المخلوقات الأخرى الغريبة؟ " " ملاكي ، إنه ليس مثل ما تشاهده على التلفاز هو نفسه هنا باستثناء أنه أغمق قليلاً وليس لدينا أي متاجر أو هذا النوع من الهراء " أجاب وكان هنالك عبوس على وجه جيمين لأنه تخيل الجحيم كما هو الحال في القصص الخيالية. ثم أدرك شيئًا ، قبل أيام شعر ببعض الخوف ، لكنه الآن مستلقي على الأريكة مع شيطان يعانقه. صحيح أنه يخاف منه أحيانًا ويفضل التخلص منه من النافذة ، لكنه لا يريد أن يعترف لنفسه أنه أحيانًا يرتاح بوجوده ، وأحيانًا يحب انتباهه له . بالتأكيد لن يهتم انهم كانوا يحتضنون يعضهم لفترة من الوقت ، لأنه لن يؤذي أي شخص ، أليس كذلك؟ ولكن بعد ذلك بدأ جيمين بالتفكير في تاي وكيف اضطر إلى إلغاء المكالمة. لا بد أنه خائف ، كان يأمل بشكل خاص ألا يخبر الهيونغ لأنه لا يريد أن يكذب عليهم حقًا لأنه لا يزال يحمل كلمات الشيطان في رأسه. " لماذا أنت تفكر كثيرا؟ أتمنى أن تعرف أنني أستطيع الشعور بذلك " نظر جونغكوك إلى الرجل الأصغر الذي كان رأسه تحت كتفه. "م-ماذا؟ أنا أفكر فقط!" "على ما؟ لا تخبرني حتى عن ذلك اللعين تايهيونغ لأنه - " لم يستطيع إنهاء كلامة ووسع عينيه عندما شعر بشفتي ملاكه على شفتية ، كان الأصغر يعرف بالفعل ما يريد الأكبر أن يقوله ، لذلك ارتجل بسرعة. أولاً ، لانه لم يكن يريد من الشيطان أن يفعل شيئًا لتاي وثانيًا لم يكن يريد عقابًا آخر. بالطبع ، انحنى جونغكوك على الفور وبدأ تقبيل شفتيه الكرزية و عندما شعر الأصغر بالملامسة حول فخذه فصل القبلة على الفور. " لا ، أنا فقط سوف أذهب إلى المدرسة مرة أخرى في فترة وجيزة وأنا متوتر جدًا .... " جيمين ابتعد وكذب ، وفكر في اول شئ خطر بباله وكان أول شيء سوف يحدث له ان العطلة سوف ينتهي وهو ايضا لا يريد أن يقول الحقيقة عما كان يفكر فيه. " هل تعلم أنك لن تذهب إلى المدرسة؟ لن أدعك تذهب بمفردك إلى أي مكان " عندما سمع الشاب ذلك ، ابتعد على الفور ونظر إليه بنظرة عابسة. " ل-لا يمكنك ذلك علي الذهاب إلى المدرسة! قال جيمين بصوت مرتفع كان الشيطان صامتًا للحظة بنظرة تفكير. "سوف أفكر في الأمر ،عليك أن تستحق ذلك" ابتسم جونغكوك عندما رأى رد فعل الشاب. لأنه قد عقد ذراعيه وأشار العبوس على شفتيه إلى أنه لم تعجبه الفكرة مطلقًا بأكملها وأنه لم يكن راضيًا. لم يفهم لماذا كان عليه أن يستحق الذهاب إلى المدرسة ، ولم يرغب أحد حتى في الذهاب إلى هناك ولكن لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لصغيره. " أ- وكيف يمكنني أن أستحقها؟ " بما أن جيمين كان لا يزال عقل بريء ، لم يكن يعرف مدى غباء السؤال الذي طرحه للتو ، ولكن عندما رأى الابتسامة الجانبيه على شفاه الشيطان مرة أخرى وكيف كان يلعقهم ، ندم على الفور على سؤاله وفضل التزام الصمت.. " عليك أن تفعل كل ما أقوله لك وستكون فتى جيد. هذا بسيط " أجاب وأومأ الشاب برأسه رغم أنه لم يفهم تمامًا ما يعنيه ذلك. لذلك بقوا على الأريكة معظم اليوم ولم يسمح له جونغكوك بالذهاب إلى المرحاض أو إغلاق النافذة. ظهرت احد افلام جيمين المفضلة على التلفزيون وشاهده الأصغر بالطبع بينما بينما كان الشيطان ينظر الية كما لو كان التلفزيون. كان الظلام يخيم قليلاً في الخارج وكانت الأوراق على الأشجار تتحرك بسبب الريح. نظر جيمين إلى الاكبر الذي كان ينظر إليه على التوالي لمدة أربع ساعات. " هل يمكنني الالذهاب لأجل التسوق على الأقل من فضلك؟ أعدك بسرعة .. " استخدم الشاب سلاحه السري على الشيطان. عيناه الكبيرتان اللطيفة. لن نكذب ، جونغكوك تقريبًا ، او في الحقيقة ، يفشل عند هذه النظرة "حسنًا ، اذهب وارتدي ملابس أطول ودعنا نذهب " أجاب وأراد الشاب أن يجادله حول سبب ذهابه معه ، لكنه أراد حقًا الذهاب للتسوق على الأقل ، لذلك كان هادئًا. وصعد وذهبت لتغيير ملابسة في غرفة النوم. بعد حوالي خمس دقائق ، خرج مرتديًا قميصًا طويلًا وبنطلونًا رياضيًا ، لأنه لن يذهب إلى عرض أزياء ، بل إلى متجر بقالة صغير. كان جونغكوك يرتدي قميصًا أسود وبنطلون جينز. هل يستطيع أن يلبس بقدراته الشيطانية؟ أشعر بالغيرة .. الأصغر أخذ مفاتيحه فيما تحول الأكبر سنًا إلى شكل بشري. كلاهما غادر الشقة كان الجو باردًا بعض الشيء ولكنه لطيف بالخارج أثناء سيرهم نحو المتجر ، وجدت يد الاكبر نفسها على خصر جيمين كما لو كان يحاول أن يُظهر للآخرين من حولهم أنه قد تم امتلاك من قبلة. ذهبوا إلى محل البقالة حيث عزفت الموسيقى الهادئة اللطيفة. التقط الأصغر السلة بينما كان الشيطان يسير بجانبه مثل هذا الجرو الضائع. فكر جيمين في ما يجب فعله لتناول العشاء لفترة من الوقت ، ولكن عندما تجول في المحل اختار لحم بطن الخنزير ، وقرر أنه سيكون العشاء يخنة كيمتشي. " جونغكوك ، من فضلك اذهب واحضر البصل الأخضر ..” قال الأصغر والشيطان تجميد مكانه لفترة من الوقت ولكنه أخيرًا سحب يده بعيدًا عن ملاكه وذهب إلى الجانب الآخر من البقالة للحصول على البصل المذكور. عندما وضع الأشياء في السلة ، بدأ الشاب يشعر بنسيم بارد خلفه ، وتشكلت قشعريرة على يديه ، لكنه لم يستدير. وفجأة ، أمسكت يد باردة مثل الجليد بيده وأدارته. ظل جيمين منزعجًا وخائفًا عندما نظر إلى الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء بالكامل ، ممسكًا بيده بشدة لدرجة أنه شعر وكأنها ستنكسر. " فقط انتظر..." كان هذا كل ما قاله الملثم حتى أطلق سراحه وخرج من البقالة بخطوات سريعة. وقف الشاب ساكناً ، وبصمة يد واضحة على يده ، لكن هذا لم يكن ما يخيفه غي الرجل الغامض بل عيناه كانت عيناه مظلمة ، ويمكن أن يقسم جيمين أنه رأى القليل من اللون الأحمر. قاطع جونغكوك أفكاره وعاد وفي يده ثلاث قطع من البصل أخفى الأصغر يده على الفور حتى لا يراها الشيطان ، كان لديه شعور غريب حيال ذلك.. وكانت تلك وقتهم إلى متجر البقالة والعودة إلى المنزل ، بالطبع ، مرة أخرى مع يد شيطان حول خصره ، على الرغم من أن الشيطان كان يحمل الحقائب الثلاثة الكبيرة في الآخر. كان جيمين سعيدًا لأنه تمكن من إخفاء يده المصابة بالفعل حتى عادوا إلى المنزل ، وفتح الشقة ودخلوا وضع الشيطان الأكياس على طاولة المطبخ ونظر إلى الصغير ، مما جعله يشعر بالتوتر التام. بالطبع لاحظ جونغكوك أن ملاكه كان غريبًا نوعًا ما لذا قام بحلها على الفور. " ماذا بك؟ هل حدث لك شئ ما ؟" " م-ماذا؟ لا شيئ لماذا تسأل؟ " صفع جيمين نفسه عقليًا عندما واصل المحادثة عن طريق الخطأ ، وكان هذا آخر شيء يريده الآن " لأنك تتصرف بغرابة " أجاب الشيطان وحاول الرجل الأصغر أن يجد طريقة للخروج من هذا الموقف. تجاهل الجملة الأخيرة ، ذهبت ساقيه إلى غرفة النوم حيث اختار أقرب كنزة من الخزانة وأرتداها حيث كانت تغطي الكدمة بشكل جيد. خرج ونظر إلى جونغكوك ، الذي كان لا يزال واقفا ولكن في شكله الشيطاني ، في انتظار الرجل الأصغر لتفريغ الحقائب. بدأ جيمين في تفريغها معه ، وكان هناك صمت بينهما لكنه كان لطيفًا. قام بتشغيل الراديو وبدأ في الطهي بينما ذهب الاكبر للاستحمام. قام بإعداد جميع مكونات المائدة وبدأ في إعداد العشاء لأنه كان جائعًا كان الجو أكثر إمتاعًا بسبب الموسيقى اللطيفة من الراديو ، لم يشعر جيمين بمأوى المنزل لفترة طويلة. بعد لحظة من الطهي ، قاطعه فجأة صدر عاري ورطب على ظهره ويدان على وركيه. كان بإمكان جيمين أن يشم الرائحة الذكورية للشيطان ، وكان لا يزال يحاول الطهي لكنه شتته قليلاً. استدار الشاب ونظر بحاجب مرتفع إلى جونغكوك ، الذي كان لديه ابتسامة جانبيه على شفتيه فقط. ،، الآن ليس الوقت المناسب ... ترى أنا أطبخ اذهب لمشاهدة التلفزيون الآن .. " قال جيمين وابتسم الشيطان أكثر. " إذا كنت تريد الذهاب إلى المدرسة ، فكن فتى جيد. استدر واستمر في الطهي " قال جونغكوك بشكل ساخر وأراد الأصغر أن يقلب عينيه لكنه فضل فقط أن يستدير ويشعر بجسده من الخلف بالطبع حقيقة أن الشيطان لا يزال مبتلاً لم تساعد ، بدلاً من ذلك جعل قميصه الذي من النوع الثقيل مبتلًا قليلاً بسببه. فكر في المدرسة ، فكر في المدرسة - كانت هذه الكلمات الثلاث تتكرر طوال الوقت في رأس الشاب كيف كان من المفترض أن يطبخ؟ مع هذه القيود عن الحركة ، ظل جيمين صامتًا لمدة ثلاث دقائق تقريبًا حتى استسلم وانفجر بالخطأ. " جيمين ، اذهب بعيدا لا أستطيع حتى التحرك بشكل صحيح! " ندم الشاب على الفور على ما قاله بصوت غاضب. وانتظر رد فعل الشيطان ، ولكن خلفه كان هناك صمت مؤلم بدلاً من ذلك. فجأة ، أمسكت يد الاكبر من الخلف بقبضة من شعره وشدتها بسرعة ، ورأس الأصغر الآن على كتف جونغكوك. " ارسلني بعيدًا عنك مرة أخرى ولن تكون بعدها قادرًا على المشي لبقية حياتك " يمكنه سماع صوت الشيطان المظلم بجوار أذنه مباشرةً ، مما يمنحه تحذيرًا أخيرًا بينما كان لا يزال هادئًا بالطبع ، ظل جيمين صامتًا وبدأت الدموع تتشكل في عينيه المغلقتين بشدة بسبب القوة بـ التي أمسك بها الشيطان بشعره الطويل. " انحنى عليها الآن! " أمره جونغكوك ، مشيرًا إلى منضدة المطبخ. في تلك اللحظة ، شعر الشاب أن قلبه كان على وشك القفز من صدره ، خوفه من أن الشيطان سينزعج ويغضبً أكثر ،جعلته ينحني ببطء على قطعة الأثاث. بدأ جسده يهتز ببطء عندما بدأ الشيطان فجأة في خلع سرواله الرياضي. بدأ يبكي بصوت عالٍ عندما سحب حتى سرواله الداخلي ، ومؤخرته العارية بالكامل مكشوفه للشيطان " ا- انتظر! أنا سو آآآه!" أراد أن ينقذ نفسه من هذا الوضع عندما قاطعته صفعة قوية على مؤخرته اندفع جيمين على الفور إلى طاولة المطبخ وحاول الدفاع عن نفسه بيديه. أخذ جونغكوك يديه على الفور ، ممسكًا بها خلف ظهره بينما كانت يده الحرة تنتبه إلى مؤخرته. لقد كان يضربه بقوة كل خمس ثوانٍ ، وكان جيمين يشعر وكأن مؤخرته بأكملها تحت النار ، وشعر بالألم خلف كل ضربة. كان مؤخرته بالكامل باللون الأحمر وكان هنالك بصمات كف في بعض الاماكن بعد حوالي تسع صفعات أخرى ، بدأت يد الاكبر تضرب مؤخرته برفق وتمسح عليها حتى يتمكن على الأقل من تهدئته ، وترك يديه وقبّل ظهره. رفع جيمين سىوالة الداخلي وسراواله الرياضي ، وقف ببطء لكنه شعر بالألم غير المريح هناك. بالطبع ، لم يترك الشاب كلمة تخرج من شفتيه ، ولا تزال الدموع تنهمر على وجنتيه ، لم يرغب حتى في النظر إلى الشيطان الذي يقف خلفه. كان يعلم أنه ربما كان وقحًا بعض الشيء ، لكن هذا لا يعني أنه سيعطيه مثل هذه العقوبات المؤلمة على الفور. " تعال إلي حلوي ، توقف عن البكاء ... " همس جونغكوك من ورائه ، وبدأ يشعر بالذنب تمامًا ، لكن هذا لم يمنعه من معاقبته لم ينظر جيمين إليه ، بل سار ببطء إلى المكونات وقد عاد ليطبخ ، متظاهرًا بأنه لا يستطيع سماع الشيطان. كان الأكبر ينظر إليه طوال الوقت ، أتى إليه وذهب ليمسك بخصره ولكن عندما رأى ان ملاكه جفل عندما شعر بلمسته على الفور أدرك ما فعله ولكن بعد كل شيء ، قبل يومين فقط كان جيمين بريئًا ونقيًا ولكن الآن لم يعد الشيطان قادرًا على التحكم في نفسه بأتجاهه بالطبع ، كان الشيطان يعلم أنه مهووس حرفيًا بالصغير ، لذلك لم يستطع السماح له بالخوف منه ، على الرغم من أنه من ناحية أخرى ، كل ما يريد أن يرى الدموع في عينيه الكبيرتين ، وهو يصرخ طلباً للمساعدة والمغفرة منه ، لكي يكون ملكا له لكن جانبًا واحدًا فقط أراد ذلك ، والآخر يحاول ببطء أن يجعل الأصغر سنًا مثله ، ليقضي وقتًا ممتعًا معًا ولا يخاف منه. انقطعت جميع أفكار جونغكوك عندما سمع رنين الباب الأمامي ، نظر إلى جيمين الذي دون أن ينظر إليه ، وضع السكين وذهب إلى الباب. اعتقد الأصغر أنه سيكون سيهون لذلك لم ينظر حتى إلى من هو ، فتح الباب على الفور. " ه--هيونغ ؟ ... "
.
.
وخلص البارت
اتمنى يكون واضح
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
