الفصل السابع عشر 🌷

38.8K 991 13
                                    

الفصل السابع عشر 🌹
وعشقها اسد الصعيد 🌹
حنين رمضان 🌹💪
متنسوش الدعم ب لايك وكمنت
~~~~~~~~~~~~~~
مر يوما ولم يحدث جديد واليوم هو يوم فرح مكه&ادم
وقفت مكه بعد ان استعدت وكانت ترتدي 👇

وقفت تشجع نفسها علي تلك الاخطوه ف احياننا عليك تدمير مستقبلك لمناجاء مستقبل الاخرين وهذا ما فعلته تماما ضحت بنفسها فدا ل اختها لم تشعر ب الوقت ابدا ف متي انتها الزفاف ومتي وصلت بيته ي الله فهي حتي لا تعرف شكله كل ما تعرفه هو انه يدعي ادم جلست علي ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وقفت تشجع نفسها علي تلك الاخطوه ف احياننا عليك تدمير مستقبلك لمناجاء مستقبل الاخرين وهذا ما فعلته تماما ضحت بنفسها فدا ل اختها
لم تشعر ب الوقت ابدا ف متي انتها الزفاف ومتي وصلت بيته ي الله فهي حتي لا تعرف شكله كل ما تعرفه هو انه يدعي ادم
جلست علي السرير ليخرج هو لتبدل ملابسها غيرت ملابسها وجلست
في الخارج ظل ادم يجوب الغرفه ذاهبا وإيابا وهو يكاد ينفجر من الغضب فهو لم يكن يرغب ب الزواج من البدايه فهناك من خطفت قلبه نعم تلك الفتاه التي لقنت الشباب درسا لن ينساها ابدا حقا اعجبته ولا يعلم متي احبها ولكنه لا يعرف اي شي عنها ولا شكلها ولا حتي اسمها كل ما يعرفه هو تلك العيون العسليه التي أسرته بينما هو مجبر علي الزواج ب اخري لإنقاذ تلك العداوه التي لا يعرف سببها تافف بضجر ثم غير ملابسه واتجه لها وجدها تجلس تلعب ب اصابعها في توتر جلس بجوارها بهدو ليذدا توترها
ادم بهدو: انتي اسمك اي
نظرت له مسعوقه من سواله وسرعان ما تبدلت بصدمه انه نفس الشخص الذي راها تظرب الرجال ذالك اليوم
Flashback
كانت ذاهبه  لتاخذ السم من ذالك الرجل الذي يهددها
في مكان شبه مهجور الي من اصوات الحيونات
دخلت المنزل وهي متخفيه بلباس اسود يخفيها كليٱ وجدت الرجل وهو يجلس مع امراء لا تعرفها فهي واحده من العدد الا متناهي من الذين يقضي معهم واقته نظرت لهم ب اشمزاز
مكه بقرف: فين الحاجه
الرجل: في الدرج الي جمبك
احضرتها واتجهت لتغادر ولكن اوقفها صوته البغيض
الرجل: استعدي علشان تتجوزي ولد الراوي
مكه:بس انا مش عايزه اتجوز
المرءه بمكر:خلاص اختك تتجوز بس اي هتعيش ايام سوده اصل انا موصيه عليه توصيه جامده اوي
نظرت لهم بكره ثم غادرت بدون كلام وهي تفكر في مصيرها وفي طريقها دايقها احد الشباي فلم تترد لحظه في تلقينهم درسا
Flashbackisback
افاقت من شرودها وهو يلوح بيده امام وجهها
لتقول بعد ان ياس هو من يجابتها
مكه:مكه
هز راسه وقال
ادم بهدو:بصي يا مكه انا عارف ان انتي مغصوبه علي الجوازه زي صح
هزت راسها بنعم
ليكمل:طيب احنا هنعيش مع بعض لحد ما نلاقي حل ننفصل بهدو بدون ما نقوم العداوه مره كمان ف احنا بره الاوضه هنعمل ان احنا مبسوطين وجوه الاوضه كل واحد مع نفسه اتفقنا
مكه براحه:اتفقنا

اتجهت لتنام علي الاريكه ليقاطعها صوته
ادم برجوله:نامي انتي علي السرير وانا هنام علي الكنبه
حاولت الاعتراض لكنه لم يسمح لها ونام علي الكنبه وهي علي السرير
ولكن كيف ياتيها النوم وكل ما تغمض عينيها تراه بجوار سيده حقا مولم ان تجد اقرب ما لك في هذا الوضع المهين ولكن ما ب اليد حيله استسلمت اخيرا لنوم بينما نام ادم من كثره التفكير في من سرقت قلبه لا يعلم انها بجواره يفصلهم فقط بضع سنتي مترات

في غرفه جدا كانت شارد في ما حدث معها
Flash back
بعد ان اطلقت الرصاص علي سماح انطلقت وهي تجري مبتعدا عن المكان قبل ان يتم كشفها وفي طريقها اصتدمت ب حايط بشري
جنه: مش تفتح ي اعمي
الشاب وهو يساعدها: انا اسف يا انسه وبفزع  ااااااااااه اعوز ب الله من الشيطان الرجيم انتي مين
ضحكت جنه عليه ثم اخرجت منديلا وهي تزيل الون والعدسات ليظهر جمالها
الشاب بمزاح:كل الجمال دا وخبياه
ابتسمت بهدو لتقول
جنه:عن ازنك
وغادرت بينما وقف هو ينظر لها وهي تغادر ثم غادر  الي منزله
Flashbackisback
ارتسمت ابتسامه جميله علي وجهها وهي تتذكر اليوم
Flashback
وقفت بجوار البنات بنتظار العريس وبعد قليل حضر لفت انتباهها وجود شاب يقف بجواره وهم يضحكون مهلا هو نفس الرجل الذي قابلته منذ يومين وها هو القدر يجمع بينهم من جديد
نظر لها لتخفض بصرها في ثواني تقدم منها وهو مسحور بجمالها
الشاب:ازيك يا انسه
جنه:الحمد الله
ادم:معتز يلا مشيين.
هز معتز راسه وغادر وهو لم ينزل بصره من عليها
طوال الفرح حتي غادرو
Flashbackisback
ظلت تضحك وهي تشوق نفسها لمقابله سماح في المره القادمه فقد انشغلت عنها ليومين ف ب التاكيد تلك الشطاء انطلت عليها الحيله فقد ضربتها ب مسدس خرز وليس حقيقي ف من اين لها به ب التاكيد هي تعاني الان من كابوس وهو متلخص في جنه

عند سهيله في الجناح بعد ان اطمانت انه نايم تسللت بخفه  ل الدلاب علي اطراف اصابعها  وقامت برش بدره بيضا علي احد ملابسه واتجهت للخارج وهي تتطوق لوريه النتيجه غدا صباحه
ظبطت المنبه علي ساعه مبكره فعليها اداه الزوجه المطيعه وإخراج له ملابسه حتي لا يرتدي شي اخر
ونامت بهدوا كانها لم ترتكب جريمه توا

بينما مريم وعز منذ ان سمعت إطلاق النار وهي في كوابيس مستمره حتي ان عز لا يفارقها وينام جوارها

عند معتز صديق ادم
عاد الي البيت
دخل ليجد فتاه صغيره وجميله تنطلق نحوه
سيلا بحب:بابا
معتز:حبيبه بابا
ثواني وخرجت سيده جميله من الطبيخ وهي تقول بحب:احضرلك العشاء يا حبيبي
••••♡••••♡••••♡••••♡••••♡
توقعاتكم
يترا اي الي سهيله حطته في هدوم اسد؟واي هتكون رده فعله؟
ومين هو الي بيهدد مكه؟ واي هتكون حياتها مع ادم؟وهي هيعرفها ولا لا؟
حنين رمضان🌹💪
متنسوش الدعم ب لايك وكمنت
اسفه علي التاخير كان عندي مشكله في النت😅

وعشقها اسد الصعيد (كامله) حنين رمضان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن