الفصل العشرون🌹
وعشقها اسد الصعيد 🌹
حنين رمضان 🌹💪
متنسوش الدعم بلايك وكمنت
~~~~~~~~~~~~~
في صباح يوم جديد قادم ب احداث جديد
في جناح ابطالنا نجد سهيله علي السرير نايمه واسد يحتضنها وهو يمرر يده علي شعرها فتحت عينيها لتفرج عن سماء عينيها الجميلتيه
اسد وهو يقبل جبينها: انا اسف
ابتسمت بهدو وهي تتذكر ما حدث
Flash back
فتحت سهيله غطاء السرير ببطي لتجد اسد وجسده مليه بدما التي تغطيه ب الكامل وفجاء فتح عينيه وامسك يدها في نفس الوقت التي تم إطلاق صرخه مرعبه من حيث لا تدري لتسقط فاقده للوعي في ثواني ولكن هناك يد تلقتها قبل سقوطها
اسد بفزع: سهيله سهيله
حملها بسرعه وقام بيضاه الغرفه واضعها علي السرير وحمل زجاجه برفان وبعد قليل استعادت سهيله وعيها
فتحت عينيها لتراه اماممها بمظهره المخيف
سهيله بخوف: ااااااااه اسد
اسد بخوف عليها: اهدي متخفيش دا انا والله انا
بسرعه اتجه للحمام وقام بيزاله الدهان وهو يلوم نفسه فلم يكن يعلم ان مزحته ستخيفها الي ذالك الحد
خرج وحين راته اتجهت نحوه مسرعه ليطوقها بين زراعيه بحمايه وجلسو معا الي السرير وماذال يحتضنها حتي غفت وهو كذالك والاول مره منذ زمن ينام بسلام
Flash back is back
اومت سهيله واتجهت الي الحمام اخذت حمام دافا ثم خرجت وادت فرضها وجدت اسد يتابع اعماله
اسد: اي رايك نخرج انهارده
سهيله بفرح وقد تناست كل شي: بجد هنروح فين
نظر لهااسد ولا يعلم لما شعر برضا وهو يرا بسمتها :انتي عايز تروحي فين
سهيله بحماس:الملاهي
اوم اسد لتقف سهيله وهي تركض نحوه قبلت وجدانه بحماس واتجهت لتغير ملابسها وتركت ذالك الاسد وهو يشغر بمشاعر غريبه لم يشعر بها قط
اتجه اسد لعز وقرور ان يخرجو اربعتهم وسعدت سهيله ومريم بذالك
سهيله بحيره:البس اي
مريم:والله لو اعرف كنت اختارت لنفسي
سهيله:اي رايك في دا
كان فستان كب لقبل الركب اسود الون
مريم ساخره:وانتي فاكره ان الي بره دول هيرضو ب البس دا
ظلو يفكرو حتي قالت سهيله بحماي:لقيتها
مريم:وانا عرفت هلبس اي
سهيله👇مريم 👇
وخرجو نظر لهم الاثنان برضا وكانو يرتدون
اسد👇
عز👇
وخرجو متجهين الي الملاهيعند جنه فتحت عينيها المحمره من كثره البكاء فبعد ما حدث لم تتحدث معه بل اتجهت الي الغرفه وظلت تبكي حتي غفت قامت دات فرضها ثم جلست علي السرير ثواني وسمعت احد يطرق الباب بتاكيد لم يكن هو
جنه:اتفضل
ساره بعد ان دخلت:صباح الخير
جنه:صباح النور
ساره:انا جيت علشان اتكلم معاكي شويه ممكن
قاطعهم دخول معتز وهو يتزمر
معتز بتزمر طفولي:انتي فين يا ساره يلا يا حببتي اربطيلي البتاعه دي ورايه اجتماع مهم
تقدمت منه ساره وهي تضحك علي تزمره من رابطه العنق فهو لا يحبها ابدا وقفت وهي تعدلها له وفي هذه الحظه جاءت سيلا لتكتمل الصوره الاسريه الجميله بدون ان تشعر نزلت دموعها ولكنها مسحتها بسرعه
سيلا:بابا بابا
معتز وهو يحملها:حبيبه بابي عايزه اي
سيلا وهي تشاور علي جنه:مين دي
القي معتز نظره سريعه علي جنه ثم قال
معتز: دي مراتي يا حببتي
سيلا بحزن وهي تقوس شفتيها: انت اتجوزت
معتز: ايوه يا حببتي انا همشي دلوقتي عايزه حاجه
سيلا: لا انا زعلانه منك علشان انت اتجوزت وانا كنت عايزه اجوزك المدرسه بتاعتي
نظر لها جميع من في الغرفه بصدمه
ساره بضحك: تجوزيه مين يا حببتي
سيلا: ابله هناء
نظر لها معتز بصدمه هل تقصد تلك الشمطاء التي تدعا هناء المتزوجه وتنجب اربعه وهي تفوقه بعدده اعوام
معتز وما زال تحت صدمه: ساره خدي البنت دي انا معرفهاس اساسسا
سيلا بردح: بتتبري مني يا معتز ماشي انا غلطانه خلي البنت الي شبه عود القصب دي تنفعك سلام
قالت كلماتها الاخيره وهي تشاور علي جنه و خرجت وهي تمشي بغرور
فتحت جنه اعينها بصدمه بينما خرج معتز وهو يكتم ضحكته وساره التي لم تتماسك وظلت تضحك حتي ادمعت عينيها
بعد قليل اجتمع الجميع علي مايده الطعام بثتثناء معتز الذي غادر لان لديه عمل طارق
ساره:وانتي بقا خريج اي
جنه بفخر:طب
سيلا:الله انا كمان عايزه ابقي دكتوره
جنه:انشاء الله تبقي احسن دكتوره في الدنيا
سيلا بثقه:اكيد هبقي احسن دكتوره انا سيلا محمد الاسيوطي
جنه ب انتباه:سيلا اي
ساره بحزن:محمد الاسيوطي دا يبقي جوزي المتوفي
جنه:ومعتز
ساره:معتز هو الي ليا من بعد عيلتي
جنه:هو انتي تقربيله اي
ساره بحزن:انا ابقي اخته بعد ما زوجي استشهد في احد العملايات في القوات الخاصه جيت عشت معاه وسيلا كانت صغيره وكانت دايما بتقوله يا بابا
نظرت لها جنه بحزن علي حالهاعند مكه كانو متجمعين حول الافطار والصمت هو سيد الموقف
بعد قليل انتوه واتجهت مكه للجلوس بمفردها في الحديقه صوت رنين الهاتف هو من اخرجها من شروده نظرت للمتصل وهي تتافف
مكه: نعم
:.....................
مكه: انت اتجننت سعد الرواوي مين دا الي عايزني اقتله
:....................
مكه: طيب سلام
واغلقت نزلت دموعها بصمت وهي تفكر في جميع المصايب التي هي بها فهذه المره الامره صعب فعلها قتل سعد الراوي ظلت هكذا حتي حسمت قراررها الذي لم تتراجع عنه ابداعند سعد الراوي كان يتذكر ما حدث معه هو وصديقه
فقد كانو اعز الاصدقاء ولكن في احد المرات كان هناك شحنه حديد قادمه من الخارج الي مخازنه ولكنهم تفاجو بانها لم تكون سو اسلحه
كان هذا موضع شك كبير جدا وخصوصا ان من كان يدير تلك الصفقه هو سعد
Flash back
عتمان وهو يدور في ارجاء الغرفه: انا هتجنن ازاي السلاح دا جيه بدال الحديد
وسعد يجلس مكان في هدواء مريب للاعصاب
رن هاتف عتمان ليرد
ثواني فقد ليقول بهجوم:انت اكيد متخلف سعد عمره ما يعمل كده
واغلق الخط
سعد بهدو:مين
عتمان بغضب:واحد متخلف بيقول ان الحجات دي تبعك بس انا اكيد مصدقتهوس
يعد بهدوا:لا صدقه يا عتمان لان هي فعلا تبعي
Flashback is back
اغمض عينيه بحزن وهو يتذكر ان قبلها بعدد ايام جاءه اتصال من رقم مجهول يخبره بان يقول ان الشحنه تخصه وإلي سيتاذه صديقه لم يصدق وسخر منه ولكن في اليوم التالي هاتفه عتمان قايلا له بان هناك سيرات تلاحقه وتلقي عتمان رصاصه في كتفه هذا فقط ما دفعه لقول بانها ملكه مذال يتذكر نظر عتمان له وهو ينظر له بخيبه امل حاول اكثر من مره بعدها اخباره ولكن في كل مره كان يتلقي تهديد فمهما بلغ سيطه سيكون من الصعب تحدي عدو مجهول لا يعرفون عنه اي شيعند جنه كانت تجلس في الحديقه ليدخل معتز ويجدها شارده تقدم منها ولكن قبل ان يتحدث وقف مروان الحارس اماممه يخبره بعدد امور نظرت جنه نحوهم مهلا ذالك الرجل يبدو مالوفا لي اشعر بانني رايته من قبل
بعد قليل دخل شاب وهو يشبه مروان بشده يبدو بانهم اخوه تقدمو ثلاثتهم منه لتضحك الصوره اماممها اجل ذالك اذي راته ليس مروان فهو يبدو رجلا صالحا ولكن ذالك الذي بجواره رغم ان من يراهم لا يستطيع التفريق بينهم ولكنها تستطيع فتلك النظره الخبيثه لم ولن تنساها ابدا
••••♡••••♡••••♡•••••♡•••••♡
توقعاتكم
يترا مكه هتعمل اي؟
وهل عتمان هيعرف الحقيقه ولا لا؟
وجنه تعرف حارس معتز من فين؟
حنين رمضان 🌹💪
متسوش الدعم ب لايك وكمنت
أنت تقرأ
وعشقها اسد الصعيد (كامله) حنين رمضان
Детектив / Триллерسهيله بتوتر:انت مين اسد بغضب:انتي الي مين واي الجرف الي لبساه ديه سهيله بحده:انت مين علشان تكلمني كده وبعدين انت ملكش دعوه ب لبسي اسد بغضب:صوتك ميعلاش ليما والله لهخليكي خرصه طول حياتك فاهمه هزت راسه بسرعه وخوف من عينيه الذي تحول لونها الي الاس...