꧁استغفرُ الله و أتوبُ إليه..🦋꧂
ꫀꪀ𝓳ꪮꪗ..💗الفصل غير مُراجعシ
ملاحظة : إذا كنت ماتحب الدراما فأنصحكَ بتخطي الفلاش باك ✋،..🖇💗
___فتحت عيناها المحمرتيّن بإرهاقٍ شديدٍ ، تشعر بتلك اللسعات في جسدها .
بدأت الدموع بالهطول على وجنتيها .تشعر بجسدها و هو يتجمد من شدة البرد ، تشعر و كأنهُ محطم من شدة الألم..
-لقد إستيقظتِ مجدداً .
صرخت بخوفٍ بعدما سمعت ذلك الصوت ، إنه صوت من قامت بتعذيبها .
نفسها بدا يضيق و نبضات قلبها تتسارع من الخوف .صرخت بألم شديدٍ حتى ألمتها حنجرتها حين شعرت بذلك الشيء الساخن الذي وُضعَ على قدمها ، و تحديدا في ذلك الجرح العميق الذي سببتهُ تلك السيدة .
-أجل هذا ما أريدهُ..أصرخي أكثرَ و أكثر ، هذا ماتستحقونهُ جميعاً !
قالت تلك المراة بنبرةٍ جنونية ، إنها مجنونة بحق..
حملت ذلك السوط الذي كان موضوعاً على الارض ، لتضرب ميكاسا بلا أيةِ رحمة .و المسكينة لم يكن لها شيء لتفعلهُ غير الصراخ و البكاء .
-حسناً لقد إنتهيتُ منكِ...لم أعد أحتاجكِ بعد الآن .
قالت ببرودٍ لترمي ذلك السوط بقوةٍ مناديةً للحراس ، و ميكاسا التي كانت شبهُ واعية لم تفهم مقصدها..هل ستقتلها؟ .
هي تمنت بشدة أن تقتلها و تريحها من هذا العذاب .دخل حارسين ليحملوا مبكاسا التي أنت بقوة من شدةٍ الألم..
وضعوها في سيارةٍ و ذهبوا بها..___
كانت تلكَ الأم تبكي بقهرٍ على ابنتها التي إختفت ليومينّ و لم يجدوا لها اي اثرٍ .
لقد تدهورت صحتها..و ان بقيت على هذا الحال قد تفقد طفلها .كانت جالسةً في الحديقةِ تبكي و الناس يشفقون على حالتها
أوقفها عن البكاء صوت هاتفها الذي في حقيبتها ، أخرجتهُ لتعرف من المتصل لكنه...مجهول ، ضغطت بترددٍ لتجيب
-مـ-مرحباً؟..-إن كنتِ تريدين إبنتكِ فتعالي إلى....
من شدةِ الصدمة و قع هاتفها على الارض ، لم تنتظر ولا حتى ثانية لتتأكد بل ذهبت للمكان مسرعة...متناسية من في بطنها...وصلت للمكان تشعر بالألم في بطنها..لكنها تجاهلت ذلك ظناً منها بأنه من الجري فقط..فلد قطعت مسافة 2 كيلومتر ركضاً .
وجدت سيارةً سوداء لتعرف بأنها تخص المتصل..ذهبت بارتباك للسيارة..ليخرج منها شخصان يرتديان الأسود فقط بنيتهما ضخمة .
أنت تقرأ
نُسخةٌ من مافيا | rivamika
Mistério / Suspenseظننتها اصاباتٌ عادية،ناتجةٌ عن ضياعهِ فقط،لم يخطر في بالي ابداً أنّ ذلك الفتى المصاب هو سببُ تغير حياتي،اكتشافي لأسرار عائلتي المخفية،و تدمير حياتي و قلبها رأساً على عقب. ربما لو كانت لدي قدرةٌ على رؤية المستقبل،كنتُ سـ اتركه في تلك الحديقة و هو يفق...