الدكتورة ....مبروك ياحمزة بية المدام حامل
حمزة بصدمة ....حامل
الدكتورة بابتسامة...ايوة فى اسبوع اعلقلها محلول علشان هي ضعيفة ولازم تتهم بالجنين وصحتها وراحة لها
حمزة بجدية...اعملى تحاليل DNAبالجنين وبيا يادكتورة
الدكتورة بدهشة ....لية
حمزة بغضب......زاى مابقولك اعملى وانتى ساكته اكمل كلامه بنبرة تهديد لو حد عرف ابقى سيبى دنيا
الدكتورة بخوف ......ح حاضر
حمزة ببرود.....اتفضلى خدى العينات
اخذت الدكتورة العينات وبعد ساعتين جاءت الدكتورة مرة أخرى
الدكتورة ....حمزة بية ...العينات متطابقة يعنى الجنين يبقى ابن حضرتك
حمزة ببرود......طيب هى هتخرج امتى
الدكتورة ...اول ماتخلص المحلول واكتب ليها على علاج وتخرج
اخرج حمزة من جيبه نقود قائلا ببرود ....اتفضلى دا حقك انتى بعيدا عن حق المستشفى وزاى مااقولتك محدش يعرف يلا اتفضلى ونص ساعة وترجعى تانى
ذهبت الدكتورة وجلس حمزة على أول كرسى يقابله وجلس يفكر قائلا لنفسه ....حامل ومن مين منى طيب ازاى وامتى وفين ياربى انا مش فاكر حاجة امتى حصل بينى وبينها حاجة انا وغفران علاقتنا شبه مقطوعة جلس يفكر ولكن لا جدوى
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
فى قصر الجناوى
مروة ...على فين ياولدى
خالد ...مسافر مصر يااما
مروة ...لية حوصل حاجة
خالد ...لا سيبنى اطلع اجهز حاجتى
ذهب خالد الى وكانت جنى تسمع الحديث الذى دار بين خالد ومروة وعند طلوع خالد وذهبت جنى وراءه
خالد ويحط هدومه فى الشنطة دق الباب ودخلت جنى
جنى ..بتعمل اية ياخالد
خالد وهو يضع الهدوم ...معلشى ياجنى لازم ارجع مصر
جنى باستغراب...حصل حاجة هناك حمزة حصله حاجة ماتنطق
خالد ويضع وجها بين يديه.....لا محصلش حاجة حمزة بخير بس حصل مشكلة فى شركة لازم ارجع
جنى بحزن ...خد بالك من نفسك
خالد بمرح.....هو دا اللى ربنا اقدرك علية بدا ماتحضنى جوزك حبيبك او تديله بوسه
جنى بصدمة......قليل الآدب اوى ياخالد
خالد بمرح...طبعا انتى ليسة اول ماتعرفى
جنى بغيظ .....لا ياخويا عارفة من زمان
وكادت ان تمشى ولكن يد خالد امنعتها
خالد السيوفى .....محبش ولا هيحب حد زايك
التلفت له جنى وعانقته وكأن عانقها رد على كلامه
خالد بابتسامة......بحبك يامجنونة
جنى.....مجنونة بيك
خالد ....يلا علشان متاخرش على حمزة اخذ خالد الشنطة ونزل تحت وسلم على جميع وراكب السيارة واتجاه الى القاهرة
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
فى المساء
فتحت غفران عيونها وكام حمزة جالس على الكنبه
غفران بتعب ...اه هو انا فين
حمزة ببرود....فى المستشفى
فى ذلك دخلت الدكتورة
الدكتورة بابتسامة.....حمدالله على السلامة يامدام غفران
غفران بتعب ...الله يسلمك هو اية اللى حصل
الدكتورة بابتسامة...إغماء عليكى لو عملنا الفحص باين انك حامل
غفران بتوتر وتنظر الى حمزة الذى خافت منه حدث ....حامل
الدكتورة...ايوة واتفضلى كتبت لكى العلاج وامشى علية لحد مااشوفك المرة اللى جاية وأهم حاجة الراحة
حمزة ...تمام ممكن تخرج دلوقتى
الدكتورة ....طبعا والف سلامة
خرجت الدكتورة وظل حمزة وغفران وعيونهم فى عيون بعضهم حتى قطع ذلك حمزة
حمزة ببرود...جاهزة نخرج
غفران ....ياريت
حملها حمزة على ذراعيه وخرج بيها امام الجميع وكانت غفران مكسوفة وصل حمزة عند السيارة واركب غفران وركب هو واتجاهوا الى القصر
دقائق معدودة وصل حمزة الى القصر ....حمل غفران واتجاه بيها الى غرفته ...واجلسها على الفراش
غفران وتنظر له ...حمزة ممكن
حمزة مقاطعة ....شوية وتقولى تخدى دوش وبعدها نبقى نتكلم فى اللى انتى عايزها
قامت غفران من على السرير واتجاهت الى دولابها واخرجت منه بيجامة واتجاهت الى الحمام
نزل حمزة الى الاسفل
حمزة ....حضرى الاكل وسيبه وانا هاخده انا رايح المكتب على اعمل حاجة وراجع
سعاد ...حاضر
داخل حمزة غرفة المكتب وجلس على الكرسى
حمزة بغضب ....ياربى حصل حاجة بينا ازاى مش فاهم حاجة ولا فاكر حاجة
ثم الفتح الدرك المكتب وأخرج منه دواء كان حمزة ان يلتقط الدواء ولكن توقف عندما نظر بدقة داخل الدرج
حمزة باستغراب ويمسك نوعين من الدواء .....دا دا صداع ثم نظر الى العلبة الى الأخرى وقراء ماعليها ...ودى علبه دواء بتاع خالد ثم اكمل بصدمة ....نهار اسود ليكون اخدت من دى وتذكر خالد فلاش بالك
حمزة برفعة حاجب ...انت بناخد اية
خالد بمرح....دا دواء باخده لو مجليش نوم بس اية نمرة
حمزة ...نمرة ازاى يعنى
خالد ...بص ياسيدى تاخد واحدة من دى تخليك ملك زمانك هههههههههه
حمزة ببرود......واحد متخلف فعلا
خالد ....ههههههههههه
بالك
تذكر حمزة كلام خالد ثم قام من غرفة المكتب واتجاه الى الدرج ولكن اوقفته سعاد
سعاد ....الاكل جاهز
حمزة ....هاتية ياسعاد
اتت سعاد بالأكل أخذه حمزة وطلع بية وضعه على التربيزة الموجودة فى الغرفة وجلس على الكنبة وضع قدمية على الأخرى
خرجت غفران من الحمام وهى ترتدى البيجامة ورات حمزة يجلس
حمزة بهدوء.....انتى كنتى عارفة ان فى حاجة حصلت بينا
غفران بتوتر......ا ايوة
حمزة بنفس الهدوء ......ومقولتيش لية ولا انتى ماصدقتى انى لمستك
غفران بغضب.......انا مصدقتش ولا حاجة بس اهو جت كدة وبعدين انت بتعاتبى على غلطتى انا ماتشوف نفسك يااستاذ كنت عامل ازاى
حمزة ببرود .....لية كنت ازاى
غفران ....انت مش فاكر حاجة
حمزة ببرود...وهو انا لو كنت فاكر كنت هابقى كدة
غفران بغضب......انت مش طبيعى مش فاكر اية اللى حصل فى اليوم الزفت دة ماشى تعال مافكرك
فلاش بالك
داخل حمزة وهو يتميل يمين ويسار حتى وصل إلى الفراش وترمى علية كأنه جثه بلا روح
نظرت غفران له بلامبالاة ولكن عندما سقط حمزة على الفراش بهذة الطريقة امامها دب الخوف قلبها
قامت غفران من مكانها واتجاهت الية غفران بخوف ...حمزة ..حمزة
حمزة بدون وعى تحرك واصبح وجهه اليها
غفران ....حمزة حمزة فوق
قام حمزة وجلس على الفراش ولكن غفران أسندته قائلا بل واعى .....ماتطول عمرى فايق سيبنى بس شوية مش فايق علشان من كل حاجة كلهم حاطين عليا وعيونهم عليا هههههههه....مرات عمى مش سيبنى فى حالى ودا كله علشان طمعانه فى القصر والا راضى والفلوس ههههه.....وامك نفس الشئ ....وقام بفك ازار الجاكيت ....ثم نظر الى غفران تعرفى انك انتى الوحيدة اللى كانت بتديني طاقة إيجابية علشان أوجه العالم ..بس لما سافرتى انا تعبت ولما فوقت من تعب قرارت ان اكون بلا رحمة مع اللى هيدوس عليا وخلية عبرة للكل قائلا ذلك ووقع على الفراش
غفران بخوف ...حمزة قوم معايا يلا
رفعته غفران بعد معاناه بسبب جسده الضخم واجلسته على الفراش
غفران ....استنى هاجبلك مياة
ذهبت غفران باتجاه الزجاجة المياة وتسب فى الكوب وفجأة حضنها حمزة من الخلف ويدفن راسه فى عنقها
غفران وتمسك الكوب فى يدها ....حمزة ابعد
ولكن لا رد من حمزة
التفت غفران له ورات ملابسه مليئة بمياة العرق وبدون تتردد خلعت غفران قميص حمزة
غفران بارتباك وتمسك القميص...استنى هجبلك واحد غيره
كادت أن تمشى ولكن توقفت عندما امسكها حمزة من يدها وشدها الية حتى أصبحت ملتصقة فى صدره
حمزة بهيام وبدون واعى ....انا انا مش عاوز قميص انا عاوزك انتى
غفران وتنظر الى عيونه وتقول لنفسها ...انا ملك ليك انت وبس...فاقت غفران عندما حملها حمزة واتجاه الى الفراش ووضعها علية وكأنها جوهرة ثمينة
وبدأ حمزة فى تقلبها حتى وصل إلى مراده ونظر الى شفيتها الوردية وتقبلهم بنهم وشغف وكأنه يعاقبها وكانت هى الأخرى تدبله والقبلة بشغف حتى سك بصمته على جسمها وبعد وقت كانت غفران نامة فى حضن حمزة الذى كان عارى ودموعها على وجهها لان هذا الشئ كان يحدث برضى الطرفين وليس غصب ...وتعاتب نفسها لانها سلمت نفسها لية
وهكذا انتقالت مليكة غفران عاصم الى حمزة صالح الجناوى
بالك
غفران بغضب......هاااا يعنى مش لوحدى اللى الجريمة
حمزة ببرود.....الجنين ينزل
غفران بصدمة وتضع يدها على بطنها قائلة بقوة ....الجنين مش هينزل ياحمزة
حمزة ببرود...مش بمزاجك هينزل
غفران بجمود .....يبقى ساعتها مش هتشوف وشى ياحمزة وانا اللى هربية بعيد عنك
حمزة على نفس بروده .....تمام انتى اللى اخترتي معنها اهتمي بنفسك
قام حمزة واتجاه الى الحمام وخرج وعارى الصدر ويلبس بنطلون أسود قطنى وذهب ناحية الفراش وبعد ثوانى معدودة ذهب إلى نوم عميق
غفران لنفسها .....مالك ياحمزة مابقتيش فاهمك كل مااقرب منك انت بتعدبنى اية السبب اللى خليك كدة اتغيرت كتير وبقيت أسد زاى ماانت وأقوى
ثم ذهبت إلى الفراش ونامت هى الأخرى فى ثبات عميق
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
فى قصر الجناوى
فى غرفة فهد
فتح فهد الباب وراى هدير تجلس على الكنبة ...نظر لها فهد ثم اتجاه الى الحمام وخرج عارى الصدر ويلبس بنطلون ومنشفة ينشف بيها راسه ..نشف راسه وحدف المنشفة على هدير الذى نظرت له بنظرات حادة
هدير بغضب ...اية أعمى مش بتشوف
فهد بمرح ....لع بشوف بس فى نور مغطى على عينى
هدير بسخرية ...نور اية
فهد ويجلس بجانبها ويمسك يدها ....نور الجمر اللى جانبى
هدير ...سيب ايدى يافهد احسلك
فهد ويمسك يدها .....عتعملى اية يعنى
هدير هعمل كدة اهو ....وقامت بضرب فهد بقبضة يدها الصغير قائلا وهى تضربه.....لية يافهد لية كنت عاملت معك اية علشان تكونى هاااا طول عمرى وانا حطك فى قلبى ومحافظة على حبى ليك ....تيجى انت تكسر قلبى ....لية قائلا ودموعها تغمر وشها
فهد ويمسك يدها ...بس كفاية اهدى انا عارف ان غلطت بس كان غصب عنى انا مكنش دمخى انى هعمل لولا حمزة وخالد هما اللى قالولى
نظرت هدير باستغراب
فهد ....هاحكليك
فلاش بالك
كان فهد يجلس فى مكتبه فى شركة حتى قاطعه رنين فونه باسم الأسد
فهد بابتسامة.....حبيب اخوك
حمزة بابتسامة......طولى عمرى حبيب أخوى
فهد ....ههههه طبعا هااا بترن لية اكيد فى مصيبة
حمزة بجدية ...يعنى ...اسمع ياسيدى السكرتيرة بتاعك اللى اسمها نيرة حماتك المصونه بتاعها ليك عشان تقرب منك وتصورك وتبعت الصور لهدير علشان تعرفها انك بتخونها
فهد بغضب .....نعم ياخوى انا هقوم اجبيها من شعرها
حمزة ببرود......اهدى كدة ياحبيب اخوك واطلب عصير ليمون يروق اعضاءك ...واسمع انا هقولك اية
فهد بغضب ...اقول يا فالح
حمزة ببرود...مقبولة منك علشان اخويا ...اسمع انت تديها فرصة تقرب منك وتخلى نجلاء تصورك وتكمل فى خطتها عادى وسيبها تبعت الصور لهدير
فهد ...انت غبى يلا ماانا بسهل خطتها
حمزة ببرود....تؤ تؤ تؤ تؤ والله ازعل سيب الخطة ماشية لحد مامصطفى الشيخ يتقبض علية لانه عامل صفقة معايا وهو عايز يهرب فيها حاجات جاية من برة وهو مفكر انى مش عارفة غسيله الوسخ هااا فاهمت
فهد بتنهيدة ....ماشى ياحمزة اما اشوف اخرتها ولما يتقبض على مصطفى هاكلمك واقولك صالح مرات اخويا واقولها حمزة اسف وسلملي عليها وبوسها انت بالنيابة عنى علشان مش فاضى
فهد بغضب.....نعم ياروح امك تبوس مين يلا معفن اللى محلتقش حاجة
حمزة ببرود.....مراتك طبعا ...وبكرة تعرف انا مين يافهد سلام ياحبيب اخوك
بالك
هدير ...هههههههههههههه
فهد باستغراب......بتضحكى على اية
هدير ....بضحك على حمزة أصله وهو مش موجود بيضحكنى بردوة هههه
فهد ببرود ...والله
هدير برفعة حاجب وهى تقوم من جانب فهد ...والله وبعدين مالكش دعوة بيا
امسك فهد يدها قائلا بحب ...بقى معقول اسيبك بردوة مش كفاية بسبب حمزة بعدتى عنى
هدير بسخرية ....محدش اقالك خبى عليا يافهد بية
فهد ....اه دى فيها فهد بية لازم اصالحك
لم تفهم هدير كلامه وشقهت هدير
فهد وهو يحملها ...لازم اصالحك
هدير بتزمر....يافهد نزلى
فهد ...ابدا مستحيل وضعها على الفراش واعتليها وقام بتقبلها حتى وصل إلى شفتيها وتقبلهم بشغف وحب اما هى فكانت تبدله قلبته
فهد بهيام ....وحشتنى
هدير ...وانت كمان وحشتنى ياعشق هدير
فهد ....لا دا احنا نجيب عيال
نسيب الجماعة دلو نقفل الباب
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
فى قصر حمزة
استيقظت غفران قبل حمزة وظلت تتأمل فية وشاردة في ملامحه الرجولية فاقت من شردوها على حركة حمزة على الفراش
قامت من على الفراش واتجاهت الى الحمام واخذت دوش وخرجت المنشفة حول خصرها وشعرها منسدل على كتفها ونقاط المياة تقع منه
فاق حمزة ونظر اليها وكان فى عالم آخر فهذة المرة الأولى الذى يرى فيها جسد غفران وهو واعى
اما غفران فكانت متوترة من نظرته
انتبه حمزة على نفسه وقام من على الفراش وذهب الى الحمام واخذ دوش ثم خرج واتجاه الغرفة الملابس ولبس هكذاخرج من غرفة الملابس بعد ان مشط شعره ووضع البرفيوم الخاص وذهب باتجاه الكنبة وجلس عليها وفتح الاب
كانت تلبس وتمشط شعرها وكانت تشم راحة البرفيوم الذى اتملى الغرفة
خمس دقائق وقام حمزة ونزل الى الاسفل
خالد بمرح....اهلا اهلا
حمزة ببرود.....وسهلا
خالد ...هههههههه لا بصراحة عجبتنى حركتك مع مصطفى الشيخ
حمزة ببرود.....انت ليسة اول ماتعرفنى
خالد بابتسامة...لا مش اول مرة ماعلينا كنت عايزك فى حاجة كدة
حمزة ....حاجة اية
خالد ...كنت عاوز اقولك ان
قاطعه صوت غفران
غفران بابتسامة....صباح الخير ياابية خالد
خالد بمرح.....صباح النور على البنور
حمزة ببرود...ماتتلم يااخ كلها شهر واختى تيجى اتلم بدل ماهلى الجوازة تفشكل
خالد .....رخم اوى على فين
غفران بابتسامة...رايحة الجامعة
خالد بمرح.....خدى بالك من نفسك عزيز برة يوصلك انا مش طالع النهاردة
حمزة...عندك كام محضرة
غفران باستغراب فهذا اول مرة يسالها ...... عندى اتنين
حمزة ...تمام
⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘
رايكم ياجماعة وبعتذر علشان حلقة امبارح
ولو فى سؤال فى رواية اقوله علية
انتم مستغربين ان لية حمزة عمل تحليل علشان يتأكد ان الجنين دة ابنه ولا رغم ان كان ممكن اخلى حمزة مايعملش كدة ....بس طبعا حمزة عرف ان غفران سيبته غصب عنها لما بعتت رسالة له بالغصب ولما عرف ان دا ابنه مرضاش يظلمها تانى وبيحاول يغير علاقته معها علشان كدة مزعقش معها او ضربها او غضب عليها
فى حاجات فى دمخى عاوزة اثبتها بس مش دلوقتى
دمتم بخير
واتمنى رايكم بالكلام مش مصلقات
أنت تقرأ
اسد جبال الصعيد
Mystery / Thrillerفى قصر عائلة القناوى معروف عنه انه بيت القاضى الذى يحكم بين الناس ، وينصف المظلوم ويخرب على الظلم ،وكلمة القاضى طاعة ويجب الجميع تنفيذها ويحترمها ،ومن يخلفها هو من الجنانى على روحه