هو صاحب شركات واثق من نفسه متغطرس و قاسي، ولكن يحب ابنة عمه بطريقة مجنونة ويسعى لكسب قلبها،وهي في السابعة عشر من العُمر
"انا آسف لكني سيء بالحب لكني أحببتك بكل ما املك من سوء"
ضعيفة وتدعي القوة، صغيرة وتدعي الكبر،تحسبها اذكى الأذكياء ولكن في الحقي...
انا ملاحظه اني لم بجيب سيرة تصويت اول بارت ما شاءالله بتكون ايد يلي بتقرأ بكون فرطة و بتصوتوا وبعد كدة بتنسوا... بس اشطة هعمل نفسي عبيطة ولا كأني شفت حاجة 🌚💔
🙃🙃 بحب لهجة مصرية لهيك كتبتها بالمصري
اتمنى أن ينال أعجابكم
❤ بحبكن ❤
❤❤❤❤
🌷🌷🌷🌷🌷
💐💐💐💐💐💐
🌸🌸
🏵️🏵️
🌻🌻
🌹🌹
👇
👇
👇
يلا نبلش (◠‿◕)
لتسمع صوت حركة عند مقبض الباب استقامت وهي تشعر بالخوف اخذت تخطو نحوه بخطوات حذرة وهي تحاول ألا تصدر صوتا... كانت واقفة خلف الباب عندما فتح على مصراعيه شهقت بفزع ثم ساد الصمت مجدداً
لقد اضاء غرفة مكتبه متوجه نحو كرسيه ليجلس عليه يولي ظهره الى الباب يغمض عيناه لتخطلط عليه افكاره ولكن ببن كل هذا طرقت رائحه عطرها في انفه ليفتح عينيه متفحصاً حوله ماذا يجري ولكن الشيء الغريب هو حال مكتبه كان انيق بشكل جعله يفكر بأنها هي من قامت على ترتيبه... لها سحر خاص يعرفه جيدا لا يمكن ان يخطئ ابدا انه متيقن انها هي من قامت على ترتيب مكتبه...
اما هي فزعت حقا لانها دخلت غرفة سرية كانت تثكن خلف الباب الرأيسي لباب المكتب انها لاول مرة تعلم ان لديه غرفة سرية في مكتبه لقد شعرت بالغضب حقا ما طرق تفكيرها المجنون هو "هل يعقل انه كان يواعد الفتيات هنا" انها حقا كتلة من مصائب المتحركة
بدات تتفحص المكان دون ان تصدر صوت وهي تلعن حظها وتقول "لماذا جاء الآن الى مكتبه.ألا يجدر به ان يكون في غرفته نائم في قصره...
اضاءت المكان لتراه امامها مكتبة كبيرة مملوءة بالكتب منها الأسترالية واخرى الغربية واخرى الشرقية تستطيع ان تقول موسوعة علمية تشمل كل أزمان وبكل اللغات..
وقعت عينها الى طرف الآخر الى شيء صدمت بوجوده كان آلة البيانو ناصع البياض وصغير الحجم و انيق لحد اللعنه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
