part 52

191 16 159
                                    

رجعتلكم ب بارت جديد و طويييييييل و حماسي  كتير 😁......

🌺بتنمى يعجبكم🌺

❤❤❤❤❤

🌺🌺🌺🌺🌺

🌷🌷🌷🌷🌷

❤😉❤

👇

👇

👇

لكنها صرخت بفزع تدوس على مكابح السياره توقفها سريعا عندما رأت سيارة تعرض طريقها واقفة وسط الطريق .... لتنجح ناره ب ايقاف سيارة قبل ات تصدم بها قبضت يدها على عجلة قيادة بقوة وهي تلهث برعب شاعره بأن جسدها رخو من شدة الصدمة ... لكن اتسعت عيناها بذعر عندما رأت شاب يخرج من تلك السارة توترت لتعلم انه مقبل نحوها اغلقت زجاج السيارة ثم اقفلت الأبواب عليها بلعت رمقها وبدأ قلبها يخفق بشدة وقع هاتفها ارضا لتنحني تحضره تحاول اتصال ب هاري لكن صوت اطلاق نار الذي اطلقه في هواء ارعبها حقا كان يشير لها بأن تفتح الزجاج بينما يشير لها بنزول

كانت بحالة ذعر لا مثيل لها وهي تضع يديها على اذنيها تشعر انها صماء لا تسمع شيء....
كانت تحول الوصول الى الهاتف ولكنه باغتها عندما كسر زجاج السيارة

كانت حركته سريعة جدا فتح الباب على مصراعيه وامسك يدها بقوة ليجبرها على نزول ثم دفع بجسدها الصغير نحو الباب ليغلق بقوة جعلتها ترتجف قائل لها "وهل ظننت بأن هاري سيستطيع حمايتك دائما"ضحك بهسترية

بلعت رمقها بصعوبه لتقول"مالذي تريده مني انت~"

اقترب منها كثيرا قائل " ستاتين معي ... "

كانت ترتجف ثم بلعت رمقها محاولة استجماع قوتها لتبعده من طريقها لكنه كان اسرع منها لوى ذراعها بقوة قائل "ستأتين معي ايتها الصغيرة لان هارري بكل بساطة التقى بوالده"

لم تبالي لذراعها التي على وشك انها كسرت خارت قوتها جسدية جالسة مسندة ظهرها لباب سيارتها بينما تقول "انت تكذب اجل تكذب هاري بخير، كان يتحدث معي منذ دقائق "

علامات النصر ارتسمت على وجهه بينما ينحني اتجاهها يضع يده على ذراعها يجذبها بقوة لتقف امامه قائل "اولا انا لا اكذب ...
وثانيا منذ دقيقتان اعطيت الأمر للقناص الذي كان يقف على سطح الشركة المقابلة لشركته هي رصاصة واحدة من بندقيته انهي امره وهو جالس في مكتبه بكل هدوء"

ارتجف جسد ناره شاعرة ببرودة تتسلل الى جسدها فور ان رأت الثقة ترتسم فوق وجهه وينطق كلماته اخذت تصرخ باسم هاري شاعرة بألم حاد يغزو قلبها يكاد يحطم روحها الى شظايا فورا سماعها كلمات هذا المعتوه اخذت تبكي بقوة تكاد روحها تخرج من جسدها من شدة الم الذي يعصف بداخلها فهي لا يمكن ان تتخيل حدوث شيء له بعد كل ما مرت به
قاطعها متمتماً بين اسنانه قائلا لها "هل ستأتي معي ام ارسلك له"

عذرا لكنها لي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن