اسفه جدا علي التاخير و اوعدكم هحاول انزل في اقرب وقت
متنسوش الڤوت بلييز علشان تدعموني اكمل القصه
اسفه علي الاخطاء بس مرجعتش البارت لان مفيش وقت اراجع عليه
&&&&&&&&&&&&&
لكن عند وصولهم الي بيتها رأوها و هي تخرج من البيت و كانت بخير مما ادي الي صدمه الجميع
هاتفتها رقيه و لكنها ردت عليها بانها متعبه الان و لن تستطيع التكلم معها في الوقت الحالي و انها ستكلمها لاحقا
مما جعل الجميع يشكون في المكان الذي ستذهب اليه مما جعلهم يقررون الذهاب خلفها حتي يعلمون الي اين ستذهب و لماذا كذيت عليهم و ما ان و صلت حتي كانت الصدمه من نصيب الباقين
فملك لم تذهب الي المستشفي كما قال والدها بل ذهبت الي دار الايتام كان اسم الميتم ( الجنه )
ما ان دخلت حتي ركض جميع الاطفال اليها بسعاده يحتضنوها و يقبلوها و هي تبتسم لهم لهم
لم يعلم الجميع لماذا كذبت ملك عليهم
لو اخبرتهم انها ذاهبه الي الميتم لم يكن ليعترض اي احد
و لكن يعلمون ان ملك لن تخبرهم الان
و لهذا غادر الجميع الي عملهم و هم يفكرون لماذا كذبت ملك عليهم و لم تخبرهم بحقيقه ذهابها الي الميتم و هكذا انقضي اليوم
في اليوم التالي علي الفطور كان جميع اسره ادم و يوسف يتناولون الفطور حتي تحدثت
عائشه بحزن : حقا لا اصدق كيف بامكانهم فعل هذا انهم ليسوا ببشر ابدا كيف يفعبون هذا بالاطفال انهم مازالوا صغار
كلامها جذب انتباه الجميع
ادم بتسائل و استغراب لحزن امه لهذه الدرجه : ماذا هناك امي ؟؟ و لماذا كل هذا الحزن ؟!
عائشه بحزن قد طغي علي كل ملامحها : لقد قام احد ما بتفجير دار للايتام ليس هذا فحسب بل ان الجميع من كان به قد توفي كان الانفجار قوي لدرجه لم يستطيعوا تجميع اجزائهم و لم يتعرفوا سوي علي مديره الميتم و مساعدها
حور بحزن و تاثر بما سمعت من امها : انهم ليسوا بشر كيف يفعلون هذا بالاطفال اليس عندهم قلوب اوليس عندهم عائلات و اطفال
يوسف : ما اسم هذا الميتم او اين يقع و متي حدث هذا الانفجار
ملك الكبيره و التي كانت بجانب عائشه تقراء الخبر : اسم الميتم الجنه و يقع في منطق قريبه نسبيا فهو يقع عند ***** و حدث الانفجار في مساء الامس
أنت تقرأ
الشيطان و الملاك
Misteri / Thrillerهي طيبه تساعد الجميع دون مقابل تدرس ادارة اعمال في السنه الاخيرة لها تعرضت لحادث ادي الي فقدانها الذاكرة اكملت حياتها ولكن تشعر ان لها وجه اخر حياة اخري لا يعلم عنها غيرها ولكن ما هي هو قاسي و بارد جدا ببروده القطب الشمالي لما لا وهو اقوي زعيم ماف...