قصه تتحدث عن فتاة يتيمه تعيش معاناة هي وعائلتها بسبب فقدان الاب وتبقى العائله تحت رحمة بيت الاجداد وتعاني من الحرمان والمذلة وقسوة من يسمون انفسهم نحن نكفل اليتيم هل ستستمر المعاناة ام هناك بصيص امل يغير مجرى حياتهم
سلام حار معطر بعطر الزهور أبعثه الى القراء الاعزاء أود أن أبين لكم بأن القلم سيگتب في هذه السطور قصه متواضعه من القصص الجميله التي تحمل في طياتها حوار جميل وواسع...
بين جنسين يختلفون بفارق العمر لكنهم يتوافقون بالمشاعر والاحاسيس والقلوب الطاهرة والافكار الجميله....
أحبوا بعضهم حباً حتى تعدى هذه المرحلة فأصبحا عشيقان متيمان ببعض كان حبهم طاهر حيث تمنوا لبعضهم السعاد....
كانت حواراتهم جميله وبها لذة وتشويق تحمل احاسيس ومشاعر وهاجه تبعث روح الأمل لمن يقرئها اويسمع بها لنأخذ منها العبرة والدروس لتضيئ الظلام الدامس الذي كان يغطي الگثير من القلوب البريئه التي أحبت بصدق......
لقد كان لهذا الحوار بدايه سعيده لكن هل ستدوم ام للقدر رأي هل سيلعب لعبته!!!!!!!!!!
لندخل بكل تفاصيل حياتهم وحواراتهم الجميله....
شكراً للمصممات كل الحب لكم متابعيني الكرام🌹
رمضان كريم علينا وعليكم..... ولتنسون النجمه⭐....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هاي القصه الجديدة....
ناشرة مقدمه ومشهد ضيفوه بمكتبتكم حالياً ممحددة وقت للنشر......
وبالنسبه القصة يتيمه وجبروت البشر هواي متابعات طلبو مني اوضح اشلون ازوجت واشلون اتعرفت عنه وهذا حقكم وشكرا ع تعليقاتكم الحلوة ...
وانطيت خبر ال رواء وشبه وافقت تنطيني احداث والمفروض هل شي اتم من ضمن القصه لكن بعد التجاوز الصار عليه اني هي قررت اتسرع بختم قصته وتلغي هواي احداث.....
لان كالت قصتي طالت ع متابعين وكل فترة اصيرر ظرف.....
اذا حابين اعدل ع الجزءالثاني من البارت الاخيير واكد الجزءالثاني....
