*•.¸♡ 𝐹𝐿𝐴𝑆𝐻𝐵𝐴𝐶𝐾 ♡¸.•*

739 90 130
                                    

𝑀𝐼𝐴𝑀𝐼 𝐶𝐼𝑇𝑌
𝑓𝑙𝑎𝑠ℎ𝑏𝑎𝑐𝑘

𝑉𝑜𝑡𝑒 𝑙𝑎𝑑𝑖𝑒𝑠
🌟

_________________










طبعَ قُبلةٌ لطيفة على خديها قبلَ خروجِه من المنزِل في حين أن الأخرى راحَت تتفقدُ المَكان بأعيُنها تفحُصاً لخلوِه ، فأخرجَت هاتِفها من جيبِها لتتفقَد آخر مُكالمةٍ لَها

" مرحباً أيُها الرئيس ..! "



- سيلا لقد أعطيتِك الكثير من الوَقت ، اهذا يحتاجُ لسنتانٍ ونِصف ؟؟ هل انتي تسحبينه نحوَ السِجن أم أنكِ تسحبينه نحوَ قلبِك !!


" انا أعتذِر ... أعتذِر حقاً.. " نطقَت مُتأسِفة وبنبرةٍ مُترجِية تودُ البقاء هُنا كعميلةٍ سُرية لتكمِل عملَها

- نبهتِك يا سِيلا ، إفعَليها وإلا سأستبدِل مكانِك !

هو يعلمُ انه لا يستطيعَ فِعلها ، فما وصلَت لهُ سِيلا يُصعِب على غيرِها الوصُولَ له

أغلقَ الهاتِف بوجهَها فتنهدَت سيلا بقلةِ حيلة ، أخذَت حقيبتِها لتُقرِر مُغادرة منزِل سان ، باتَت تكرهُ عمَلها بسببِ رئيسها الصارِم دائِم التوبيخ لها..

كانَ عليها أن تعلَم منذُ أنها قررت العمل مع الشُرطة والعُملاء السريين عليها أن تكون جادةٌ جداً بهذا المَجال

دخلَت الفُندق الذي تُقيم به تحتَ إمرةِ رئيسها ، حتى قابلَت مالِك الفِندق لتكورِ عينيها بضجَر ، إبتسمَت لهُ بتصنُع لتقول " مساء الخير أيها المُدير لي تشونغ "

" مسائي بخير طالما رئيسِك يُرسِل لي مالاً كبيراً مُقابِل بقائِك في فُندقي " لازالَت تبتسِم لهُ بتصنُع

فأكمَل " وأيضاً تعلَمين ، جعلتُ صديقي يُدخِلك الجامِعة كطالِبة بنفسٍ تخصصِ ذلك اللِص "

تنحنحَت سيلا لتُردِف بصرامة بعدَ أن تفقدَت المكان " أظنُ انه قد حذرَك من أن لا تذكُر هذا في مكانٍ عام !! "














7) 𝐌𝐈𝐀𝐌𝐈 𝐂𝐈𝐓𝐘 || مَدينة ميامِي ♔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن