به تُستقام الأمور..
به تُنار الدروب..
به تؤول الأمور لما يجب أن تؤول..
به تجد ما كنت تبحث عنه من حلول..
حاشاه أن يراك في عتمة و يتركك في الظلام تجول، هو اللطيف بالعباد و هل من المعقول ألا يصرف عنك السوء، رحمته وسعت كل شيء..
لا تبحث عن أحد عندما تشعر بالوحدة، لأنك الله معك و هو رحيم بك من أي أحد، هو الذي لم يبتليك إلا لترجع إليه، عندما تكتفي بوجود الله و فقط عندها تأكد أنك نجوت، ستشعر برضى و قناعة و اطمئنان لم يسبق لك أن جربته، ستنتظر الوقت الذي تقف فيه بين يدي خالقك و تناجده، اهرب دائما إلى الله عز و جل لا ملجأ منه إلا إليه.
أنت تقرأ
بَصْمَـتِـي
Romanceمن الطبيعي أن تشعر بصعوبة بالغه في التعبير عما بداخلك !خاصة وإن كان ذلك التعبير صادقاً من اعماق قلبك كما ان الحديث مع النفس ليس أمرا مجنونا كما يعتقد البعض فانفسنا هي الوحيدة القادرة على الاستماع إلينا بصدق وإنصات دون تذمر او مجاملة.. وباستطاعتنا ا...