التسلل و السرقة!.
.
.
.
.
.كانت جالسة في تلك الأرض الجرذاء تحمل الطفل الصغير وهي تشربه الحليب وهنالك غزالة مقيدة بذالك الحبل الذي استخدمته للنزول من على الجبال،
الشمس تكاد تغيب و هنالك منضر غروب الشمس و السماء اصبحت برتقالية،
ارتجفت ذراعيها ،
كلما غابت الشمس اكثر و ابتعدت كلما زاد الجو برودة ...نضرت للطفل، انه نائم بسلام،
ابتسمت لهذا الوجه الدائري اللطيف اخذت بأصبعها تمسح دموعه التي في عينيه مغلقتين،نضرت جانبا رىت هنالك الغزال الصغير ابن الغزالة التي امسكت به وهو واقف هناك من مدة ينضر لوالدته المقيدة من بعيد،
مسكين صحيح،
نهضت لتفتح وثاق الغزالة التي احتاجت بعض الوقت لتستوعب ثم انتفضت راكضة لصغيرها ظلت مكانها لمدة تنضر اليهما يبدوان سعيدين،
رفعت رأسها فور شعورها بحركات أقدام قريبة ، نضرت خلفا وجدت بعض الرجال يحملون معهم سيوف ، اسرعت تمسك الطفل بحذر وتبتعد ببضع خطوات للخلف وهي بوضعية الاستعداد ...
" وجدناكي أخيرا ايتها الشقراء! "
" انصحكم بالابتعاد، او ساضهر لكم حقا جانبي الشيطاني! "
نضروا للبعض،
" تعالي معنا بسلام، فزعينما يريد رؤيتك! "
شخرت بسخرية متحدثة،
" اذهب لزعيمك وقل له انه لايشرفني رؤيته! "
" اسمعي يا فتاة لاتجبرينا على استخدام العنف معك...! "
ما ان انهى كلامه حتى ردت عليه بحدة وهي ترص على اسنانها و وضعت الطفل ارضا بحذر،
" انتم من يجب ان تخافوا اذا انا استخدمت العنف معكم،
هيا اقتربوا! "" ايتها...! "
قال ذالك بصوت مرتفع لتسمع صوت الطفل وهو يئن و يتحرك اثناء نومه استدارت لتنضر اليه،
" اخفض صوتك!
الا ترى ان هنالك طفلا نائما؟! "فقدوا الرجال صبرهم الى جانب املهم منها،
" يارجال امسكوا بها! "
تحدث الذي كان يقف في الامام ، ليردف الرجل الذي يجانبه ...
أنت تقرأ
Assassination✔
Fanfictionيتسلل ايرين ييغر للمارلي لينفذ خطته.. في حين بعد سنة من ذهابه يرسلون ميكاسا لهناك ايضا متنكرة بشخصية فتاة اخرى لتغتال بعض الاشخاص المهمين و السياسيين الذين يشعلون فتنة الحرب بين الديا و مارلي و هناك ايرين يتعرف عليها و يبدأ بمراقبتها...